صحيفة نمساوية : شابة مسلمة توثق لحظة تعرضها لهجوم عنصري من قبل سيدة مسنة في فيينا ! ( فيديو )
انتشر مقطع مصور على مواقع التواصل الاجتماعي لامرأة مسنة، توجه شتائم وإهانات عنصرية لشابة مسلمة، في العاصمة النمساوية فييينا.
وذكرت صحيفة “هويته” النمساوية، الثلاثاء، بحسب ما ترجم عكس السير، أن المقطع المصور، الذي التقطته الشابة المسلمة (25 عاماً)، يمكن أن يكون دليلاً جرمياً ضد المرأة المعتدية، التي ظهرت فيه وهي توجه للشابة شتائم عنصرية، قبل أن تبصق عليها.
ويبدو واضحاً من المقطع، قول المعتدية للشابة: “لن تبقي هنا.. حزب الحرية النمساوي (الحزب الحاكم) سيطردك”، ثم دافعت الشابة، التي تعمل في مجال التصميم، عن نفسها، بالقول: “النمسا هي بلدي مثلما هي بلدك”.
ووجهت المعتدية شتائم للشابة، مثل “عاهرة وحيوانة وخنزيرة وكلبة”.
ووقع الاعتداء العنصري، عصر يوم السبت، في محطة القطار “49er-Bim-Station Zieglergasse” في حي “نوي باو”.
وقالت جمعية “تسارا”، المعنية بمناهضة العنصرية: “إن إهانات من هذا النوع والبصق يعاقب عليها القانون.. ينبغي على الادعاء العام الاهتمام بمقاضاة المعتدية”.
وقالت ناشطة حقوقية إن الشرطة تلقت بلاغاً حول الاعتداء، وهذا ما لم تؤكده الشرطة.
وإذا تمت مقاضاة المعتدية، ستفرض عليها عقوبة السجن لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر أو الغرامة.
وفي مواقع التواصل الاجتماعي، بعد انتشار المقطع المصور، نشأ مرًة أخرى نقاش حول العنصرية، شارك فيه أيضاً مستشار النمسا، سيباستيان كورتس (حزب الشعب النمساوي)، حيث كتب على صفحته في فيسبوك: “إنه هجوم مثير للاشمئزاز، أدينه بأقوى العبارات.. في النمسا، نحن نؤيد التعايش السلمي والاحترام بين جميع الأديان”.
[ads3]
انا خلعت الحجاب للخلاص من العنصرية و اقول لزملائي بالمدرسة انا لادينية و لا تدعوني مسلمة
براافوو أنت طبقتي ما يسمى سياسة النعجة والذئب . . أو سياسة من لا مبدأ له . . وبالعامي مين ما بياخد أمي منقلوا يا عمي . . وطوبز باللتي هي أحسن
شو بدك فيها ؟ انت بدك تحاسبها و لا الله؟ انت بس انفود بجلدك وكنر خيرك. و بعدين ما يسمى الحجاب و النقاب لباس شهره في الغرب و الرسول نهى عن لباس الشهرة فما بالك في ظل هالاوضاع اللي بتهوي؟ ولا بس خالف تعرف و خالف للمجاءره وجلب المشاكل؟
العالم طاحشة عليهم من كل حدب وصوب إفغان على سوريين على أفارقة، شي بجنن.
يحلوا عن ثروات أفغانستان و العراق و سورية و نيجيريا ما ح\ا بيطحش عليهم
لا تخاف عليهم .. أذكى منك
هالبلاد اللي ذكرتها لو كانوا شعوب حرة بحق مخلصة لاوطانها ومحبة لبعضها وعندها انتماء ما كان حدا استرجى يقرب على ثرواتهم. يبيعون الله مقابل جلسه كاس وطاس ونسوان فما بالك بوطن
العنصريين كثيرون في كل مكان حتى في بلادنا العنصرية موجودة
لا بارك الله بالعنصرية