رئيس حكومة بشار الأسد : دمشق من أغنى مدن الشرق الأوسط

نقلت وسائل إعلام موالية، عن رئيس مجلس الوزراء بشار الأسد، عماد خميس، قوله خلال اجتماعه بأعضاء مجلس محافظة الأربعاء، “إننا أمام مرحلة جديدة لإعادة دمشق إلى ما كانت عليه قبل الحرب، و دعا الى تغيير طريقة العمل المتبعة، في المحافظة التي اعتبرها من أغنى المدن في الشرق الأوسط”.

وقال خميس إن “هناك مئات المشكلات التي تعاني منها المحافظة و أن واقع الخدمات غائب عنها ، مشيرا الى ضرورة الكف عن المماطلة والتقصير والاختباء خلف ستار ظروف الحرب”.

وشدّد خميس على “ضرورة معالجة الموضوع بانسيابية بعيداً عن المحسوبيات، واعتبر أن العمل بعشوائية لن يوصلنا إلى ما نريد، مبيناً أن هناك أعمالاً إسعافية يجب العمل عليها، مشدداً على ضرورة وضع برنامج زمني جزئي وكامل وتأمين الاستثمارات و إنجاز الخطوات التنموية”.

وذكر الإعلام الموالي أنه “تم خلال الاجتماع إقرار منظومة متكاملة للارتقاء بعمل مختلف القطاعات في المحافظة ترتكز على تحسين الخدمات والتنمية البشرية والاقتصادية والبنية الاستثمارية وتطوير النقل والمدارس واختيار منطقتي سكن عشوائي لدراستهما كمناطق تطوير عقاري في غضون ثلاثة أشهر”.

وفيما يتعلق بموضوع الأكشاك رأى خميس أن هذه الظاهرة غير مقبولة، داعياً إلى “ضرورة معالجة واقع الأكشاك التي تم إعطاؤها إلى ذوي الشهداء والجرحى”.

* الصورة: عدسة شاب دمشقي[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. اول عمل اسعافي لسوريا هو عزل ومحاكمه المعتوه بشار الخائن
    وبعدها ستذدهر سوريا كما كانت قبل حكم عصابه ال الجحش

  2. بالفعل دمشق اغنى مدينة في العالم ففي عهد الحقير ابن الفطيسة باتت دمشق غنية بالازمات و المخدرات و المواخير و اللصوص و قاطعي الطرق.

    1. الكلام صفة المتكلم،جميع الاسلاميين يبدؤن بالشتائم والسب والاتهامات والتكفير ….هذا ماتعلموه من الدين السمح….شكرا للنت كشفت اخلاق ومستوى الناس

  3. لاحظت ان خميس منذ تعيينه همه يصرف المليارات على مناطق العلويين و الساحل – حتى مبارح زار مدرسة بدف الشوك محل العلوية منشان يثبت ولاؤوا لبشار – نحنا بجرمانا و كشكول و كباس 3 مليون و ما في مي و لا كهربا و لا تلفون و لا مجاري و ما حدا سائل

  4. دمشق مدينة جميلة وعريقة لكن فيها واحد تيس ارهابي مجرم يحكمها بأمر من الاحتلال الاسرائيلي الايراني الروسي منذ أربعون عاما