طفل سوري يلهم كاتبة إنكليزية لكتابة رواية و الفوز بجائزة

فازت الكاتبة الإنكليزية “انجالي رائف”، التي تعمل بجمعية خيرية لمناهضة المرأة، بجائزة ووترستون البريطانية لكتب الأطفال عن روايتها الأولى بعنوان “الصبي في الجزء الخلفي من الفصل”.

وكتبت رائف روايتها الأولى أثناء شفائها من عملية جراحية، وقبل إجراء العملية قيل لها إن لديها 3 أسابيع فقط للعيش، إلا أنها تمكنت من الشفاء.

وبحسب صحيفة “غارديان” البريطانية، فإن كل ما فكرت به رائف أثناء فترة شفائها، هو “النساء اللاتي التقت بهن أثناء العمل في مخيمات اللاجئين في كالية بفرنسا، وخصوصاً سورية تدعى زينب أنجبت طفلاً أسمته ريحان”.

ومن هنا بدأت رائف التفكير في روايتها “الصبي في الجزء الخلفي من الفصل|، وقالت إنها لم تستطع التوقف عن التفكير في ريحان.

وفي أحد أجزاء الرواية تشير الكاتبة إلى قصة لاجئ يبلغ من العمر 9 سنوات يدعى أحمد، فر من الحرب في سوريا، واكتشف زملاؤه في فصله أنه بعيد عن أسرته، لذا وضعوا خطة لمساعدته.

وتمكنت رائف من إخراج ابتسامة كل من قرأ الرواية، فهي تأخذهم في مغامرة طموحة ممتعة بشكل استثنائي، بحسب الصحيفة.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. السنة في سوريا على اختلاف اثنياتهم و خلفياتهم و توجهاتهم عليهم ان يدركوا ان روسيا اقرب و احن عليهم من السعودية و قطر و عليهم ان يرفعوا اعلام روسيا و صور بوتين بكل بيت و شارع و دكان و شركة – بعد الافلاس التام للمعارضة القبول بروسيا قاضيا و ربا في سوريا هو الافضل لنا جميعا – يريدون نظام و قانون علماني مدني فليكن – السنة لن يخسروا اكثر مما خسروا

  2. ياريت، بس للأسف هالقانون بنكهة شيوعية لينينية، ولا ليبرالية ترامبوية اردوغانية، بس أكيد مالازم تكون اخونجية، ولا بنكهة إيرانية خوماينية شايطة.