ألمانيا : السجن لشاب سوري متهم بتعذيب عنصرين من ميليشيات بشار الأسد في سوريا

دان القضاء الألماني لاجئاً سورياً، بارتكابه جريمة حرب، خلال قتاله في سوريا، حيث أظهر مقطع مصور قام بتعذيب رجلين.

وقال موقع “تي أونلاين“، بحسب ما ترجم عكس السير، إن محكمة شتوتغارت الإقليمية العليا، قضت بسجن السوري أربع سنوات ونصف السنة، وقال القاضي الذي رئس المحكمة في حكمه، إن الرجلين تعرضوا للضرب والتصوير، ثم تم نشر المقاطع المصورة على موقع يوتيوب.

وتم نشر مقاطع الفيديو في أوائل عام 2013، وقيل إن المدعى عليه كان يقاتل مع الجيش السوري الحر.

ووفقًا لعريضة الاتهام، وقعت الأفعال في الفترة بين كانون الثاني 2012 وكانون الثاني 2013، وقيل إن الضحايا كانوا يقاتلون مع ميليشيات بشار الأسد.

وكان المدعى عليه وصل إلى ألمانيا في أيلول 2015 كلاجئ، وتم اعتقاله في حزيران الماضي.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

6 Comments

  1. ياسلام العدالة في ألمانيا واحد عذب أثنين من ميليشات الحيوان يحاسب و المعتوه قتل أكثر من مليون شهيد و هجر أكثر من سبع ملايين السوريين
    و النزوح الداخلي أكثر من خمسه مليون وعذب وقتل داخل السجون وآلله أعلم بعددهم
    وأكثر من خمسين ألف شبيح في ألمانيا (برلين. هامبورغ) أكثرهم ايدهم ملطخة بدماء السوريين
    أين العدالة
    ولكن عند رب العالمين لأ يضيع مثقال ذرة
    أخوكم في الله أبو عبده الحلبي

    1. بكل بساطة اذا عندك دلائل فيك تبلغ الشرطة الالمانية و القانون رح ياخد مجراه بس حكي عبي فضي ما بمشي بالقانون

    2. أخي الكريم لاجئ
      أنا أعيش في ألمانيا
      وعندي شبيحه من العائله في برلين

  2. الشبيحه يسرحون و يمرحون في ألمانيا و هم من يكتب التقارير عن المهجرين و اللاجئين للنظام الارهابي و المخابرات الألمانية التي تقبض بموجبها على المعارضين عن طريق ادعائاتهم و عن طريق محامين مختصين ممولين من نظام الارهاب بدمشق.
    يوجد لدى رامي مخلوف أبنية مؤجره في ألمانيا تدر عليه شهرياُ حوةالي نصف مليون يورو لا يستطيع استثمارها إلا في مجال واحد عملياُ و هو تمويل هكذا أعمال بحق اللاجئين.
    لا عدالة و لا بطيخ سياسة, في اوربة و بالخصوص لا يقتلون الانسان في الشارع أو يعتقلوه مدى الحياة إذا لم يتوافق معهم بل بكل بساطه يفتحون له مجموعة من الملفات تبدأ بتعاطي المخدرات و تنتهي بإقتناء أفلام خلاعية مروراً بتهم الاغتصاب و عندها يوضع في السجن للتحقيق ثم يتم تسويف القضيه حتى لا نهايه.