” اطمئنان و معاملة جيدة ” .. سلطات النظام تكشف عن ” عدد السوريين العائدين من تركيا عبر معبر كسب منذ بداية 2019 “
قالت وسائل إعلام موالية، السبت، إن مصدراً مسؤولاً في إدارة الهجرة والجوازات أعلن عن “عودة 3610 سوريين عبر منفذ كسب في ريف اللاذقية الحدودي مع تركيا منذ بداية العام وحتى الآن، كاشفاً أن الأسبوع الماضي عاد 327 شخصاً من بينهم مهجرون بمعدل 20 إلى 30 عائد يومياً”.
وزعم المصدر أن “العودة تتم بشكل إفرادي من منفذ كسب وأنه بدأ عددهم يزداد شيئاً فشيئاً، والمنفذ مفتوح بشكل جزئي والجانب التركي يسمح فقط للسوريين بالعودة إلى داخل البلاد”.
ورأى أن “تسهيل الإجراءات بعودة المهجرين ساهم بشكل كبير بازدياد أعداد العائدين ليس فقط من منفذ كسب بل من المنافذ الأخرى وأشعرت المواطن العائد بالاطمئنان بالعودة إلى حضن الوطن، وتتم تسوية وضع من هاجر بطرق غير شرعية مباشرة على المنفذ الحدودي بناء على تعميم وزير الداخلية”.
وأشار إلى أن “هذا الاطمئنان جاء نتيجة المعاملة الجيدة التي يتلقونها عند دخولهم والذي بدوره زاد عبره نسبة العودة ولو بشكل أفرادي حالياً من منفذ كسب، مشيراً إلى أن هناك عودة جماعية من منافذ حدودية أخرى وبنسب عالية مثل الدبوسية الحدودي مع لبنان وكذلك جديدة يابوس سواء من العائدين برغبتهم أم الذين ينسقون مع المفوضيات والذين يقطنون في مخيمات اللجوء”.[ads3]
الله محيي أهل السودان وجيشهم شو ناس اكابر وفهمانين.
معاملة حسنة و تسوية أول أسبوعين و بعدها الشباب بلاحقوهم, لأنهم ما عندهم وقت يلاحقوا كل واحد من أول يوم.
ولا اطلب الا ضمانة واحدة هي ان اكون حرا فيما اقول ولا تقودني المخابرات الى خدمة الاحتياط الظالمة او السجن
نظام الممانعة منهار اقتصاديا لا يوجد بنزين ولا غاز الاقتتال بلغ اوجه في اللاذقيه بين الشبيحه والاحتقان بلغ درجة عالية من الخطورة بسبب تردي الاوضاع الاقتصادية وعدم التمكن من توفير غاز للطبخ والناس كرهانه النظام وتطالب برحيل لفك الحصار الاقتصادي هذا حال البلاد وكل ما يقال غير ذلك فهو كاذب
ريف حمص الشمالي الحولة تحديدا كل من يعود اليها من ادلب او لبنان او حتى من دول الخليج مصيره الاختفاء والابتزاز من قبل شبيحة الامن العلويين
بدنا مليون سنة لنصير متل السودان وجيش السودان
هي ابر تخدير من مجرم لا يقل اجراما عن ذالك المعتوه القابع في دمشق
طائراته قتلت الاالاف من الابرياء …………
ويتحدث عن تغيير في سوريا
ليسحب قواعده العسكرية ومرتزقته الجاسمة على صدور السوريين
هم من رسخوا جذور هذه الطائفة العطشى للدماء في الحكم وساعدوها على قمع السورييين وقتلهم منذ عشرات السنين
والان يتشدق باالتغيير لكي يتسول من الخليج واوروبا
سياسة حقيرة .
بالقبل لاقيلهم كهربا و غاز و مازوت ليرجعوا يا قذر يا بشار المجرم