دراسة تتوقع طول فترة لجوء السوريين و موعد عودتهم إلى بلادهم
يتوقع مقال نشرته مجلن ناشيونال إنترست الأميركية ألا يعود اللاجئون السوريون إلى بلادهم قريبا، ونسب لدراسة صادرة عن الأمم المتحدة أن فترة لجوئهم ربما تمتد في المتوسط إلى 26 عاما.
وأوضحت كاتبة المقال شيلي كلبرتسون أنه بالإضافة إلى حل النزاع في سوريا فإن هناك الكثير من الأشياء الأخرى التي يجب أن تتم معالجتها حتى يتمكن هؤلاء اللاجئون من العودة إلى ديارهم.
وكشفت أنه من عام 2016 إلى عام 2018 عاد إلى سوريا أكثر قليلا من 143 ألف لاجئ فقط من أصل أكثر من 6.7 ملايين، بمن في ذلك نحو 5.7 ملايين في الشرق الأوسط ومليون في أوروبا.
وقالت إن دراسة استقصائية أجرتها المنظمة الدولية للهجرة للنازحين داخليا وجدت أن السوريين الذين عادوا اعتبروا أن متطلبات العودة تشمل حماية الممتلكات وتوفير الأمن وفرص العمل والإسكان والخدمات العامة والتعليم والرعاية الصحية، بالإضافة إلى الحكم واعتبارات المصالحة.
وفي ما يتعلق بالأمن، تقول الكاتبة إن اللاجئ بحاجة لضمان السلامة الشخصية حتى يعود، الأمر الذي يتطلب عدم وجود نزاع محلي كبير، دون خوف من الانتقام من الجيران ذوي التعاطف السياسي المختلف، وإزالة المخاطر المتفجرة واستتباب النظام العام من خلال الشرطة.
وعن العوامل الطاردة للاجئ في بلد اللجوء، تقول كلبرتسون إن منها الشعور بعدم الاستقرار الذي يأتي من الوضع القانوني غير المؤكد، مشيرة إلى أنه في البلدان المضيفة للاجئين السوريين بالشرق الأوسط يعيش السوريون بأشكال مختلفة من الإقامة المؤقتة التي تقيد الحركة وتحظر العمل القانوني وتحرم نحو 50% من الأطفال من التعليم وتخلق شعورا عاما بعدم الاستقرار.
وهناك عامل طرد آخر يتمثل في استياء مواطني الدولة المضيفة من عدد كبير من السكان الجدد، إذ يعتبرون أنهم يرهقون الخدمات العامة ويغيرون التركيبة السكانية ويعززون المنافسة في سوق العمل.
وقالت الكاتبة إن متطلبات العودة لن تتوافر دون التخطيط والتنسيق والموارد والتفاوض، وهذا بدوره لن يحدث ما لم يكن هناك عمل كبير من جانب المجتمع الدولي، وإن الولايات المتحدة تبدو غير متحمسة للمشاركة في جهود العودة بغض النظر عن قيادتها.
وتضيف أن سوريا لا تزال منقسمة في صراع متجمد وسلام فارغ المحتوى وعدم استقرار من غير المرجح أن يساعد على جذب الاستثمار لإعادة الإعمار.
ودعت الكاتبة بناء على احتمال طول الفترة قبل العودة إلى جعل حياة اللاجئين السوريين في البلدان المضيفة لهم بالشرق الأوسط أكثر استقرارا مع إيلاء اهتمام أكبر للوظائف والتعليم والوضع القانوني. (aljazeera)[ads3]
حدا يفهمني كيف لسوري مقيم في الخارج سواء كان لاجيء او مغترب يتمتع هو وأفراد أسرته بالامن والامان والعمل مهما كان بسيطا المهم ان يوفر متطلبات الحياة له ولأسرته كيف له ان يعود الى وطنه الذي اغتصبته قطعان القردة الجبلية حتى اصبح قاعا صفصفا ان ابسط متطلبات الحياة غير موجودة فالغلاء طحن الناس والفقر اصبح زائرا دائماً في بيوت السوريين عدا ان الوضع الأمني من سيّء الى اسوء فالعصابات الغريبة المتوحشة التي جلبها السفّاح المعتوه تتحكم في جميع مفاصل الحياة ولم ينجوا منها حتى هو لانه اصبح ملعونا كابليس اللعين سباب وشتائم يومية من الموالين تنال منه ومن طايفته اللعينة الكريهة . وهو ساكت صامت كصمت القبور فقد هيبته وشرفه وكرامته وهو راضي المهم ان يبقى ولو مختارا على قرية منبع القرود في القرداحة لن تعود سوريا التي أحببناها وعرفناها في الماضي الى ما كانت عليه أبدا. طالما بقي قرد نصيري واحد او مجوسي او روسي ينهب خيراتها كل امّم الارض القريب والبعيد القريب والصديق خانوا سوريا الابية وشعبها الطيب وافرزوا حقدهم الدفين عليها بعد ان تشتت السوريون في اصقاع الارض وتعرضوا الى مختلف انواع الذل والهوان والسفاح لم يرف له جفن ولم تدمع عيناه حزنا على ما تعرض له شعبه من ويلات ونكبات والسبب انه ليس سوريا بل هو حاكم حاقد لعين. استغل ابوه طيبة الشعب السوري المسلم السني فاستولى على الحكم بعد ان سجن وقتل وطرد ونفى كل مواطن شريف مدنيا كان او عسكريا لكي تتحقق مقولة قروده الى الأبد يا حافر الجحش
يسلم تمك يا كاره القرود . فعلا تم استغلال طيبة الشعب السوري السني المسلم بخبث و دهاء منقعطع النظير و جاءت عصابة مارقة فاشية عنصرية حاقدة للعظم و ما ان استتب لخنزيرهم المقبور السلطة حتى رأى الشعب السوري الويلات التي لم تخطر على قلب بشر . فقد نكل بالشباب و النساء و الشيوخ بشكل لم يخطر على بال ابليس اللعين و صب حقده الموروث من مئات السنين على رأس الشعب السوري المسلم المسالم . استهدف العائلات بقتل معيلهم و ثم تشتتهم . لأ يمكن لبشر أن يصدق ما فعله القرد المقبور حافر . لا تستطيع مهما تحدثت للبشر خارج سورية و شرح ماهية الذئاب و القرود السورية و افعالهم ان يصدقوا هذا . يقولون لماذا لا تدافعون عن بلدكم . لا يتوقعون ان يقوم القرود باختطاف النساء و الاطفال في المعتقلات تحت الارض للضغط على المقاتلين بل ممكن حتى اختطاف الامهات العجائز في سبيل قتل روح المقاتلين . اجرامهم ليس له حد . لا يمكن لأحد ان يصدق . الشعب السوري يترحم على الفرنسيين و الانكليز و ينظر لاسرائيل انها رحيمة بالشعب الفلطسيني نتيجة لما رآه من افعال القرود الفاشية . لعنهم الله إلى يوم الدين
سوريا الاسد او مزرعة الاسد اصبحت مستوطنة ايرانية روسية علوية كما تفعل وتستوطن اسرائيل في فلسطين بعد تهجيرها منطقة تلو أخرى
كنا نشفق على الصومال والآن صرنا نحلم أن نصبح مثل الصومال
لعنة الله على الاسد من الاب الى الولد