أحدهما مه. ـرب مخد. رات .. الكشف عن هوية السوريين اللذين أفرجت عنهما إسرائيل في بادرة حسن نية مع نظام الأسد

وافقت إسرائيل على الإفراج عن سجينين اثنين لديها بعد أن أعادت روسيا رفات جندي اسرائيلي فقد منذ عام 1982 ،كما أعلن السبت مسؤول إسرائيلي.

وقال مسؤول روسي إن السجينين سوريين.

وبدون الكشف عن هويته، أكد المسؤول الإسرائيلي أن الخطوة هي “بادرة حسن نوايا” بعد إعادة رفات العسكري زخاري باوميل في أوائل نيسان/أبريل إلى إسرائيل.

وأكد المصدر أن “إسرائيل قررت فقط بعد إعادة الرفات، في الأيام الأخيرة الإفراج عن سجينين في بادرة حسن نوايا”.

وقال إن هذا القرار لا يأتي في إطار اتفاق مسبق.

ولم يتحدث عن تفاصيل متعلقة بالسجينين، خصوصاً جنسيتهما، فيما أكد المبعوث الروسي الخاص لسوريا ألكسندر لافرنتييف الجمعة أن السجينان من سوريا.

وفي مقابلة مع قناة روسيا اليوم، قال لافرنتييف إن روسيا كانت ممتنة لسوريا لمساعدتها في استعادة رفات باومل، مضيفاً أن إسرائيل قررت الإفراج عن سجينين سوريين في المقابل.

وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فأحد السجينين المذكورين قد يكون زيدان الطويل وهو من الحضر مدان بتهريب مخد. رات ومن المفترض إطلاق سراحه في تموز/يوليو.

والثاني هو خميس أحمد من حركة فتح المحكوم بالسجن حتى عام 2023 لمحاولته الهجوم على قاعدة للجيش الإسرائيلي عام 2005. (AFP)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

تعليق واحد

  1. هؤلاء ليسوا جنودا سوريين واحد مهرب والتاني من منظمة فتح الظاهر ماعندهم الاسرائيليين جنود سوريين اسرى…من وين إذا معارك نظام الأسد مع الإسرائيليين كلها بالاذاعات والتمثيليات…لكن إلى أي مستوى الاسرائيليين يسخرون من العرب ويحتقرون انظمتهم شي مخجل ومهين…نظام الخيانة الأسدي حرم السوريين العيش الكريم وجعلهم كالشحادين امام مؤسساته الاستهلاكية الفاضية وافران الخبز بحجة شراء الأسلحة والتوازن الاستراتيجي مع اسرائيل وبالآخر اتضح ان أسلحته كلها مصوبة على الشعب السوري العمى على هالخازوق يلي أكله الشعب السوري من هالنظام الأبن الكلب الحرامي الخاين.