مراسل الإعلام الإيراني في سوريا ” حسين مرتضى ” يتحول إلى ” خطيب مسجد ” في حلب ! ( فيديو )

ظهر مراسل قناة “العالم” الإيرانية، حسين مرتضى، وهو يلقي كلمة أمام عدد من المصلين، داخل مسجد النقطة، في حي الأنصاري، بمدينة حلب.

وتحدث مرتضى، بحسب ما جاء في مقطع مصور تم تناقله عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، عن “بطولات الجيش العربي السوري” والقوات الإيرانية “التي تمكنت من هزيمة الولايات المتحدة الأمريكية”، على حد وصفه، وإفشال المشروع الذي كانوا يحاولون تمريره في سوريا، مطالباً الأهالي بالصبر في وجه الأزمات الاقتصادية المتلاحقة.

وقال مرتضى: “كما انتصرنا وقدمنا الشهداء بالعمل العسكري، نستطيع أن نصمد وأن نقاوم، وأن نقاتل الهجمة الاقتصادية، نستطيع أن نبقى بدون رغيف خبز، لكننا لا نستطيع أن نبقى يوماً واحداً بدون عزتنا وكرامتنا”.

وأضاف: “يريدون أن ينالوا من عزيمتنا ومن قوتنا ومن إيماننا وصمودنا بمحاربتنا برغيف الخبز، أنا أقول لكم ونقول لهم، من هنا من هذا المكان، كما كنا نواجه المجموعات المسلحة إلى جانب الجيش العربي السوري، سننتصر وسنتغلب على هذه الحرب الاقتصادية، التي يحاول الأمريكي أن يفرضها علينا”.

وتابع: “لن ينالوا من عزتنا ولا من كرامتنا، ويجب علينا أن نؤمن بأن النصر حليفنا، وأن سننتصر انطلاقاً من مقولة الرئيس المقاوم بشار الأسد عندما قال هيهات منا الهزيمة، ومن مقولة سماحة سيد المقاومة عندما قال ولى زمن الهزائم وجاء زمن الانتصارات”.

وبدا واضحاً في المسجد، الواقع في حي الأنصاري، الذي تعرض لنصيب كبير من براميل الأسد، وحدثت فيه مجا. زر عدة، لافتة كتب عليها “لبيك يا حسين”، وشعارات يرددها أتباع المذهب الشيعي.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

6 Comments

  1. يا تافه انت والي بعتك الكلام الي عم تحكيه نسيناه لانه سمعناه من الخمسينات وكانت هزيمة ١٩٦٧ وراحت الجولان والضفة والقدس وسيناء وغزة وبعد خطبتك هاي اكيد راح تروح سوريا ويلحقها لبنان والعراق واليمن
    روح انكب وارجع لقم وكول هوا قد ما بدك وورجينا شطارتك هناك يا طائفي يا سافل

  2. لو كان في رجال في حلب لم تجرء هذا الديوث الطائفي بتدنيس ارض حلب، و لكن الحلبية كأغلب السوريين همهم بطنهم و ما أسفله، لذلك يحكمنا الديوثين و رجال الطاقة.

  3. هههههههههههههه
    انا لست مستغرب لان من حضر الخطبة هم اشد تشبيح واشد نفاق .
    وما اكثرهم في هذه المدينة .
    تفووووووو ه

  4. من يريد ان يتشيع فهو حر – نحن مع العلمانية و فصل الدين عن الدولة و القانون

  5. مافي اكتر من البعبعة بين السوريين.. الكل مشغول بالبعبعة .. بس انو يقدروا يعملوا شي غير الخطابات ياللي بلا طعمة والشعارات الفاضية .. صعب كتير .. وكما اسلف الاخوة المعلقون وبناء على ارائهم … غالبية السوريين جرادين ..