دويتشه فيله : بعد تكهنات حول تنحيها قريباً .. ميركل ترد بكل قوة

نفت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل تكهنات بالتخطيط لتنحيها عن منصبها كمستشارة لألمانيا، عقب انتخابات البرلمان الأوروبي المقررة نهاية الشهر المقبل.

ورداً على سؤال عام حول ما إذا كان هناك قرار اتخذته منذ فترة طويلة تعتزم إعلانه خلال الاجتماع المغلق لهيئة رئاسة حزبها المسيحي الديمقراطي المقرر عقده عقب الانتخابات، قالت ميركل في برلين، الثلاثاء، إنها يمكنها “الإجابة على ذلك بنفي صريح”.

وكانت رئيسة الحزب أنيغريت كرامب-كارنباور دعت إلى عقد اجتماع مغلق لهيئة رئاسة الحزب خلال يومي الثاني والثالث من شهر حزيران المقبل، عقب فترة قصيرة من انتخابات البرلمان الأوروبي المقررة في 26 أيار المقبل.

وأثار ذلك تكهنات بشأن إمكانية أن تحل كرامب-كارنباور محل ميركل في منصب المستشارية عقب إعلان نتائج البرلمان الأوروبي ونتائج الانتخابات المحلية في ولاية بريمن، التي ستُجرى بالتوازي مع الانتخابات الأوروبية.

وأعلنت ميركل استقالتها عن رئاسة الحزب المسيحي الديمقراطي في تشرين الأول الماضي عقب الخسارة الفادحة للحزب في الانتخابات الإقليمية بولاية هيسن، وقبيل الاجتماع المغلق لهيئة رئاسة الحزب في ذلك الحين، وقالت ميركل حينها إنها كانت اتخذت هذا القرار منذ فترة طويلة. (DPA – DW)
[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

2 Comments

  1. بسم الله الرحمن الرحيم
    به ابدأ وبه أستعين
    والله ولي الصالحين
    عن الرسول عليه الصلاة واذك وأطيب وأتم السلام أستعيذو بالله من الشيطان الرجيم ما أستطعتم لأنه يجري مع الأنسان مجرى الدام من اللعروق
    في عصر سيدنا عيسى المسيح عليه السلام كان يرغب بالخروج من المدينة في طريق طويلة ومهجورة إلى قرية نائية وبرفقات راجل طماع فأعطى عيسى المسيح رفيق الطريق بضعة دراهم لشراء خبز الطريق وعندما اشتراى الخبز اعطاوه سبعة ارغفة فحدثه شيطانه أن عيسى المسيح عليه السلام هوا صاحب الدراهم وهوا أولى بالرغيف الرابع لما لا أكل الرغيف وعندها تصبح القسمة صحيحة وفعال وعندما انطلقا سأل عيسى المسيح عليه السلام كم اعطوك من الخبز فقال ستة أرغفة وهم في سيرهم وجدا رجل مشلول فمسح عيسى المسيح على قدميه فنتصاب وقف على قداميه بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وسأل عيسى المسيح عليه السلام صاحبه بحق هذه العجيبة كم اعطوك من الخبز فقال ستات أرغفة فتباع سيرهما وصادفهم رجل ضرير فمساح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه وبأذن من الله سبحانه تبارك وتعالى صاح الرجل أني اراى أني اراى وسأل عيسى المسيح عليه السلام صاحبه بحق هذه العجيبة كم اعطوك من الخبز فقال ستات أرغفة فتباع سيرهما وإذ يلقيا صخراتين من الذهب فصاح الطماع صخرة لي وصخرة لك فقال عيسى المسيح عليه السلام بال الأثنين لك أن قلت الحقيقة فعترف بالحقيقة وتركه لصخراته الذهبية وانصرف فجلس بجانب الصخراة لحراستها وهوا يعجز عن حملها فأتا ثلاثة قطاعي طرق فسألوه لمن هذه الصخراة فقال لي فشهرو سيوفهم واجهزو عليه وعندما هموى للقسمة حداث أحدهم رفيقه لما لا يذهب أحد منا إلى المدنية يأتينا بذاد لنتقوى وبعدها نقسم الغنيمة وكان ما قال والذي ذهب إلى المدينة حداثه شيطانه تقوى بذادك وضاع السم في باقي الذاد فتكون الصخرتين لك وقال ألذي بقيا عند الصخراتين أحدهم لرفيقه عندما يأتينا بالزاد نجهز عليه بسيوفنا ونتزود بزدنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة وكان لهم ما نويا عندما وصل صديقهم اجهزا عليه وتذودوا السم وفارق الحياة
    وبقيت الصخراتين وعندها جأ عيسى المسيح عليه السلآم وقال للناس هذه ألدنيا ألتي تتنفسون عليها أنا وأنتم راحلون وهيا باقية
    ((( وهنياءً لمان عمل لما بعد الموت)))
    وأولهم القادة ورجال السياسة لأن السياسة أن لم يكن بها خوف من الرحمن فهيا نجاسة والنجاسة ما يتطاهر منها المسلم قبل خروجه من بيت الخلأ
    والعبراة لمان يعتبر يا أولي الألباب
    عبد الله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين
    محمد الصادق الأمين
    ⚖👍☪
    عليه الصلاة واذك وأطيب وأتم السلام
    ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
    وشكران لمان يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
    وشكران لمان أرسال البوست لغيره ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
    وكل تعليق يماثل رأي كاتبه.