السعودية ترد على أنباء حول تأييد ريما بنت بندر للاعتراف بـ ” إبا. دة الأرمن “

ردت السفارة السعودية في أذربيجان على ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول تأييد سفيرة المملكة في أمريكا، الأميرة ريما بنت بندر، لمشروع قرار في الكونغرس يقضي بالاعتراف بـ”إبا. دة الأرمن” إبان الدولة العثمانية.

وقالت السفارة عبر صفحتها الرسمية على موقع تويتر: “إشارة الى ما تم تداوله مؤخراً على مواقع التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الاعلام غير الموثوقة بأن سمو سفيرة المملكة العربية السعودية في واشنطن أعربت عن دعم المملكة لاحد مشاريع القوانين في الكونجرس الأمريكي المتعلق بالاعتراف بـ(الإبا. دة ضد الأرمن) في عهد الدولة العثمانية. توضح السفارة”.

وتابعت سفارة المملكة في باكو بيانها قائلة: “ان مواقف المملكة ثابتة اتجاه القضايا التي تهم جمهورية أذربيجان الشقيقة، وان هذا الحديث عارٍ من الصحة وان سمو السفيرة لم تقم بلقاء اي من أعضاء الكونجرس حتى الان، ولم يصدر من سموها أي تصريح في هذا الشأن، وتبين السفارة ان تلك المواقع والصحف دائما ما تقوم بإثارة مواضيع غير صحيحة عن المملكة ومواقفها لعمل التفرقة بين المملكة العربية السعودية والدول الإسلامية وشعوبها بهدف الاثارة والانقسام لخدمة مصالحهم وتوجهاتهم الشخصية”.

وقد تم تعيين الأميرة ريما بنت بندر سفيرة للمملكة لدى واشنطن، لتكون أول سفيرة سعودية في التاريخ، وذلك خلفا للأمير خالد بن سلمان. (CNN)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

تعليق واحد

  1. بعد رؤيتي للسفيسه وعلمي انها من زمرة فصيلة بني سلول
    حقيقةً راودتني فكره انه هل استطيع ان اشتري حماراً من سوق الحمير واعلمه بعض اللغات واجعله مثقفاً كبني سلول؟
    كم احتاج من الدورارارات؟
    وياترى ان تعلم هذا الامير فهل يستطيع ان يثبت انه ليس حمار؟؟؟؟
    عجباً كيف استولى هؤلاء النشح بني سلول على حكم ارض الحجاز ويا أسفي ان تسرق كل تلك الاموال بالمليارات عليهم وعلى بقائهم في الحكم
    ظلم كبير على بجم عملاء لليهود والصليب ان يكونوا حماة المسلمين وهم خونه
    والاغرب من ذلك اننا نظنهم مسلمون ينصرون دين الله ويحبون نبينا محمد؟؟؟
    عليكم اللعنة السعدان الرقاص وابنه الفلتان الداشر
    خذلكم الله كما خنتم وخذلتم السلمين في كل مشارق الارض ومغاربها