” مراسل ” أفنى عمره في خدمة جيش بشار الأسد يعتقل بتهمة ” وهن نفسية وزير الصحة ” .. و رئيس تحرير صحيفة موالية يتضامن معه بهذه الطريقة !
أعلن الصحفي الموالي ورئيس تحرير “جريدة الأيام” الموالية، علي حسون، اعتزاله العمل الصحفي، معتبراً أن العمل بهذه المهنة في سوريا، بات ضرباً من الجنون.
وجاء اعتزال علي للصحافة عقب اعتقال مراسل حربي نظامي، يدعى “رئيف السلامة” لمدة شهر كامل، بسبب الاشتباه بامتلاكه صفحة على فيسبوك، انتقد من خلالها وزير الصحة في حكومة النظام.
وقال علي حسن في منشور له على صفحته على فيسبوك: “رئيف السلامة مراسل حربي من 7 سنين.. وتقديرا لجهوده أكرموه بأن اتهموه بوهن نفسية وزير الصحة من خلال منشور على صفحة ينفي أي علاقة له بها”.
وأضاف: “شحطوه للشب على فرع الأمن الجنائي لمدة 23 يوم وبعدو 7 أيام بسجن عدرا كما قال، ويضيف بأن وضعه الصحي حاليا بغاية السوء، والنفسي بطبيعة الحال”.
وتابع: “قبل رئيف كان في كتار تعرضوا لنفس الموقف .. ولسا في كتار رح يتعرضوا .. المهم : شو بدكن أكتر من هيك شفافية بالتعامل مع الصحفيين والمراسلين والعاملين في هذا الحقل !!”.
وقال: “أنا شخصياً بتّ مقتنعاً بأن العمل في هذه المهنة المسماة (إعلام) أصبح ضرباً من الجنون .. وبناءً عليه اتخذت وأنا بكامل جبني وخوفي، قراراً حاسماً بهجر مهنتي التي أحب إلى أجل غير مسمى.. وربما نهائي.. وأبحث حالياً عن عمل بيطعمي خبز، بدون أي مخاطرة، لأنو أساساً مافي شي بيستاهل المخاطرة”، وفق تعبيره.
وكان المراسل الحربي رئيف السلامة أعلن اعتزاله “العمل الصحفي” سواء كان “بالإعلام الحربي أو الحزبي أو الميداني أو الاجتماعي” وفقاً لمنشور على صفحته في فيسبوك، عقب خروجه من السجن.
وأضاف رئيف في منشوره: “رح انسحب من كل الصفحات يلي انا موجود فيها كمحرر ورح يتم الغاء نشر صفحاتي، ومارح قول غير يا حيف وضيعان التعب”.
يذكر أن “سوريا الأسد” حافظت على وجودها ضمن دول القاع في ما يتعلق بحرية الصحافة للعام 2019، وجاءت في المركز 174 من أصل 180 في مؤشر حرية الصحافة العالمي.
[ads3]
عبيد البوط العسكري والصرماية الطائفيه العتيئة … نهايتكم خيبات وخذلان والأيام جاية وبتشوفوا وال..ى مابيصدق ليرى.
هو بالعادة بزمن الكلب أبوه كانت امتيازات هؤلاء على حساب الشعب دوما وليس على حساب اللص وعائلته وأقاربه. الفرق أن الشعب الآن لم يعد عنده شيء حتى يعتاش عليه مصاصو الدماء هؤلاء.
لسا رح تكتشفوا كتيييييير أمور عميت عيونكم عنها وتلعنوا الساعة اللي تخليتوا فيها عن ابناء بلدكم في سبيل واحد معتوه مجنون دمر البلد وشرد أهلها وأعادها للعصر الحجري هو وعائلته وجماعته المجرمين وانتوا لحقتوه وبلعتوا الطعم وطلع الطعم من مؤخرتكم ولسا كتيرين ماصحوا، لما انقبر أبوه ريتها الرحمة تنط من فوق قبره وماتصيبه .. لما إنقبر فكر الشعب السوري أنه بلش يشم رائحة الفرج وماله خبر انه هالكلب خلف وراه جرو مريض نفسيا أخرج مافي نفسه المريضة من امراض وأحقاد وعقد وطبقها على شعب كل ذنبه أنه اراد العيش ولو كم يوم بكرامة كأي بني آدم خلق في هالكوكب.
تاخرت كثيرا لاكتشافك لحقيقه النظام القذر
ومع ذلك سوف تنشحط للفرع لانك تركت عملك التشبيحي
شو الشغله على كيفك انت في حضن نظام لا يفهم سوى لغه البوط العسكري يلي ريحتو تقتل العدو من بعد 100 متر
كان لازم تنتظروا ياعبيد البوط لحتى يستعبدكم الايراني وكمان يتهمكم بوهن نفسية المعممين.. أو وهن نفسية محافظ حمص
السيد الرئيس الدكتور بشار الأسد لا يقبل بما حصل مع الصحفي حيث منذ يومين فقط قال بوضوح للوزراء عليكم بالشفافيه مع المواطن و كما أجبر سيادته الروس و الايرانيين و غيرهم بالدخول لسوريه و محاربة أعداء سوريه الارهانيين سيجبر الوزير على انصاف هذا الصحفي المسكين .