حماة : هجوم معاكس للحر و النصرة و أنباء عن استعادة مناطق و أسر ضباط ( فيديو )
قال ناشطون معارضون، إن فصائل من الجيش الحر إلى جانب هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة)، شنوا هجوماً معاكساً على ميليشيات بشار الأسد، بريف حماة، وتمكنوا من استعادة السيطرة على عدة مناطق.
ووفي المعلومات المتداولة، فإن الفصائل تمكنت من استعادة السيطرة على مناطق تل الهواش والحميرات، واقتربت من السيطرة على كفرنبودة.
وتناقل الناشطون صوراً ومقاطع مصورة مصدرها معرفات الفصائل، تظهر جانباً من المعارك وإطلاق الصواريخ.
وتحدثت مصادر ميدانية عن تكبد الميليشيات النظامية خسائر بشرية فادحة، مشيرة إلى أن العشرات من عناصر “الفيلق الخامس” قضوا جراء الهجوم.
ونقلت قناة “الجزيرة” عن هيئة تحرير الشام أنها أسرت ضابطاً برتبة عقيد داخل كفرنبودة، وقالت إنه أحد قادة الحملة العسكرية على المدينة.
وتناقل ناشطون صوراً لمن قالوا إنه الضابط حسان حبيب، قائد غرفة عمليات النظام في المنطقة، ولضابط آخر، مشيرين إلى أنه تم أسرهما.
ولم يتسن لعكس السير التأكد من صحة المعلومة الأخيرة من مصادر مستقلة أو موثوقة.
متابعات
وكالة إباء الإخبارية المقربة من هيئة تحرير الشام: قوات النظام السوري بدأت بالانسحاب من مدينة #كفرنبودة في ريف #حماه الشمالي، الهجوم أسفر عن أسر ضباط وعناصر تابعين للنظام، واغتنام عدد من الآليات العسكرية والأسلحة الرشاشة. (الجزيرة)
إباء: أسر العقيد في الجيش النظامي عبد الكريم السليمان، في كفرنبودة.
[ads3]
بتمنى الاهتمام بحبيب فهو من الضيعة التي اذاقت الاطفال والعزل والنساء ويلات هؤلاء الارانب وقادهم الحيوا ن ذيل الكل ب ليسوا من جنس البشرية في شيء .. بتوقع من الشباب يطعموه شعبيات من اريحة والحيوا ن ذيل الكل ب يبعت لاهلوا ساعة حيط وفضت سيرة ..يرجى الاهتمام بحبيب على اعلى المستويات
مافي مشكلة .. الضباط عم يفدوه بالروح وبالدم ..
والمناطق بياخدوها الروس بعد كم يوم بصرماية اكبر ..
عادي ..
الحمد لله اتفقوا اخيرا و ان شاء الله يكون فهموا أنه في الاتحاد قوة و أن خلافهم سيقضي عليهم.
الارهابيين الاسلاميين دائما يتفقون في الارهاب .لا فرق بيزمن الجبش الكر و جبهة النصره الارهابيه عالميا.هذه هي المعارضه الارهابيه في سوريا و المحرك الرئيسي لها هو الاسلام المتطرف.لعنة على هيك معارضه اخوانجيه شيطانيه
لا والله لعنك الله يامنافق يا سافل
رئيسهم يحضر أوبرا في دمشق وهم يموتون على الجبهات. أنهم فدى صرماية المقاومة.