” حين يهاجر الياسمين ” .. النمسا : سوري يقدم كتاباً باللغة الألمانية بحضور حشد كبير من الزوار ( صور )

جذبت مناسبة لتقديم كتاب للاجئ سوري في بلدة “مات زي”، بولاية زالتسبورغ النمساوية، .حشدًا كبيرًا من الزوار

وقالت صحيفة “بيتسيركس بليتر” النمساوية، الأحد، بحسب ما ترجم عكس السير، إن جاد ترجمان (30 عاماً) غادر دمشق في عام 2014، هرباً من الموت المؤكد.

وأضافت الصحيفة أن ترجمان وصف طريق اللجوء الخطير الذي سلكه، في كتابه “حين يهاجر الياسمين”، الذي نشرته دار النشر “ريزيدينتس” النمساوية.

وقال ترجمان، الذي وجد وطناً جديداً في بلدة “مات زي”: “هنا توجد مقومات نمو الياسمين المهاجر”، وأضاف: “هذا الكتاب هو نتاج ثانوي لعلاج الصدمة الخاصة بي، من أجل التعامل بشكل أفضل مع ما عايشته”.

وتابع ترجمان: “كانت سوريا سابقاً من أكثر البلدان أمانًا في العالم، واليوم هي واحدة من أخطرها.. أردت الذهاب إلى بلد يحترمني كإنسان”.

وختمت الصحيفة بالقول إن الشاب قرأ كتابه في المناسبة، التي نظمت بإدارة مديرة المكتبة كارين شفايغر في مركز “بفار هايم”، والمشرفة التعليمية، بيترا آلتندورفر، وترافق ذلك مع أنغام آلة العود الموسيقية (عزف شادي).

Bildergebnis für Buchpräsentation: "Wenn der Jasmin auswandert" in Mattsee

Bildergebnis für Buchpräsentation: "Wenn der Jasmin auswandert" in Mattsee

Bildergebnis für Buchpräsentation: "Wenn der Jasmin auswandert" in Mattsee[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. عندي سؤال لهذا الشخص و لاي مسلم سني يقول انه ذهب للغرب ليعامل كإنسان – لماذا قوانين الاحوال الشخصية و باقي قوانين سوريا لا تعامل غير السنة على انهم انسان – لماذا تكذبون على الغرب و على انفسكم – تعالوا عاملونا كبشر في دستوركم الاسلامي العربي السوري ؟؟ هل تعاملون كردي له ثقافة غير عربية على انه بني ادم – هل تعاملون المراة انها كائن لها حقوق ؟؟حاجتكم بقى

    1. في قانون أسمه قانون الاحوال الشخصية لطائفة الموحدين الدروز. و قبل ما تحتد روح افتح كتب التاريخ و شوف كيف عامل الحاكم بأمر الله السنة في مصر و بعدين تعال أحكي ما بوي.
      بلادنا كلها زبالة ..بدون استثناء دين أو طائفة .. من بابها لمحرابها .. من محيطها لخليجها. مع الاحترام للأشخاص الجيدين فيها و اللي رايدين يغيروا للأحسن

    2. انت اهبل ولا بتستهبل ليش نظام بشارون بيحكم بدستور ولابقانون …عن جد احيانا بتحس بعض المعلقين عايشين بكولومبيا من خمسين سنة

  2. عاهاتك يا وطن ! و قال يهاجر الياسمين ههههه مشبه حالو بالياسيمين و هوي شبه الزيزفون خخخخخ

  3. معظم السوريين تجار و اصحاب مبادرات وشاطرين كتير بكل شيء في المنيح و العاطل هم شاطرين
    منهم من يعمل بالتجارة و يحاول الإستفادة والإفادة
    ومنهم من يعمل بأي شيء و أيضاً ليفيد و يستفيد
    ومنهم من استعمل عقله في جوانب ايجابية ليفيد و يستفيد
    ومنهم من استعمل عقله ليستفيد فقط و يؤذي الآخرين
    لن أعلق على قصة هذاالشاب السوري لأني لم أقرأها
    ولكن السؤال الذي يوجه إلينا جميعاً وانا من هؤلاء الجميع:
    هل نحن دائما صادقون فيأحاديثنا و رواياتنا و تجارتنا و سلوكنا؟؟؟
    بالتأكيد يوجد هذا وذاك
    لكن أن يتم طرح مشكلة شخصية و البناء عليها كأنها ظاهرة عامة فهذا لا يجوز
    قد يكون هذا الشاب صادقاً بكل ما رواه و ما قد حصل معه فعليا و ربما لا
    لكن في النهاية لكن منا تجربته في هذه الحياة و عليه لا يجوز التعميم
    ما اقصده انه يوجد بعض الأشخاص وأنا لا أتهم أحدا و لا حتى صاحب الكتاب بأنه قد يلجأ أحيانا للكذب فيبعض التفاصيل ليستفيد أو لغاية في نفس يعقوب و عليه فإن الكاتب أو أي انسان يجب أن يكون لديه أخلاق و يقوم بحساب جميع جوانب ما سيتم كتابته لأن ربما بعض هذه الكلمات قد تؤدي الى فتنة و تجييش نحو الفتنة و التسبب بمصائب ربما لا تخطر على باله حين كتابة ما يريد
    في المحصلة نحن نحتاج الى اخلاق في كل ممارساتنا حتى نصل الى السلام و المحبة فيما بين الشعوب