” كيف تخطط روسيا للمشاركة في بناء قطاع تكنولوجيا المعلومات في سوريا “
نشر موقع “المونيتور” الأمريكي مقالاً أعدّه الملحق التجاري السابق في السفارة الروسية في دمشق إيغور ماتفيف، وكشف فيه أنّ وزير شؤون الرئاسة السورية منصور عزام التقى نائب رئيس الوزراء الروسي يوري بوريسوف في موسكو في 4 حزيران الجاري وناقشا قضايا عدّة.
ولفت الكاتب، بحسب الترجمة التي أوردها موقع “ليبانون 24″، إلى أنّ شركات تكنولوجيا المعلومات الروسية تتطلّع إلى مجال واعد وجديد للتعامل فيه مع دمشق ضمن الجهود الهادفة لإعادة الإعمار والتجديد في سوريا، في الوقت الذي تسعى دمشق إلى تأسيس ما يسمّى بـ”مجتمع المعلومات”.
وذكر الكاتب أنّ دمشق أطلقت عام 2002 استراتيجية بقيمة 8 مليارات دولار للاتصالات والمعلومات، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، تهدف إلى توفير خدمات من الإتصالات إلى تبادل البيانات والوصول إلى الإنترنت وتطوير البرمجيات وبناء مجتمع المعلومات.
وأوضح الكاتب أنّ الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية تأسست عام 1989 ورأسها فيما بعد بشار الأسد، وخلال الحرب أصبحت مرتبطة بالجيش الإلكتروني السوري، وعلى الرغم من نقص التمويل في سوريا، فقد بقيت مشاريع تكنولوجيا المعلومات ضمن موازنة العام 2019، وتهدف لتأسيس مركز بيانات بالتعاون مع الروس.
وختم الكاتب بالإشارة الى أنّ السلطات السورية تنظر إلى قطاع التكنولوجيا كوسيلة لإحياء الحياة الإقتصادية والإجتماعية، لكن من غير الواضح إذا كانت ستتمكّن من تحقيق طموحاتها بسبب العقوبات المفروضة على سوريا وقلّة الموارد المالية والإستثمارات.[ads3]
علاك مصدي في سوريا لا يمكن بناء مجتمع معلوماتي لا كان هذا ممكن قبل الثورة و قبل قيام النظام بتدمير البلد و لن يكون لأن النظام ببساطه هو سبب تدمير المجتمع المعلوماتي توجد مافيات معلوماتية في سوريا فقط لاغير.
على طريق كوريا الشمالية .,.و ربما العن
قمة المسخرة والسخرية نظام أتى من القرى ليسيطر لا ليبث العلم للناس حثالة سورية بقو اسيادها