مسؤولة إماراتية تشكر روسيا على تحرير سوريا من الإرهاب و تأمل أن يتمكن السوريون في الإمارات من العودة لوطنهم قريباً
في تصريح مفاجئ مرفق بآخر مضلل، شكرت مسؤولة إماراتية رفيعة روسيا على “تحرير سوريا من الإرهابيين”.
وعلى هامش لقائها برئيس مجلس الدوما الروسي فياتشيسلاف فولودين، الأربعاء، نقل موقع المجلس عن رئيسة المجلس الوطني الاتحادي في الإمارات، أمل القبيسي، شكرها، بالنيابة عن شعب الإمارات، روسيا لحمايتها المدنيين في سوريا وتحريرها من الإرهابيين.
وقالت القبيسي: “حررت روسيا حوالي 80 بالمئة من الأراضي السورية من الإرهابيين، إنها تلعب دوراً كبيراً في سوريا، والإمارات تدعم الحلول السياسية لا العسكرية، ونريد التعاون مع روسيا لمساعدة السوريين، ودعم البرلمان السوري”.
وأضافت القبيسي في التصريحات التي تجاهلتها وكالة أنباء الإمارات، واكتفت بنقل تلك التي تتحدث عن العلاقات بين البلدين: “اليوم يوجد في الإمارات 250 ألف سوري، ونأمل أن يتمكنوا من العودة إلى وطنهم قريباً”.
ويفهم من كلام المسؤولة الإماراتية أنها تعتبرهم “لاجئين”، وتتاجر بهم كما يفعل مسؤولون في دول أخرى، علماً أن السوريين في الإمارات، هم مقيمون قانونيين شأنهم شأن أي أجنبي آخر.
وليست هذه المرة الأولى التي تشير فيها الإمارات بشكل غير مباشر إلى السوريين الموجودين على أراضيها على أنهم لاجئون، حيث سبق لعبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية الإماراتي، أن قال إن قال في آذار (2016)، إن الإمارات استقبلت منذ اندلاع الأزمة السورية نحو 100 ألف سوري، دون أن يشير إلى أنهم وصلوا البلاد بشكل نظامي دون أي مساعدة أو تسهيلات أو ميزات تمنح لهم دوناً عن غيرهم من الأجانب.
وبعد بضعة أشهر كرر سفير الإمارات في لبنان، حمد سعيد سلطان الشامسي، التصريح ذاته باستثناء أن الرقم أصبح 123 ألف سوري.
وفي العام ذاته، زعمت وزيرة التعاون الدولي في الإمارات، ريم بنت إبراهيم الهاشمي، أن بلادها ستقبل خلال السنوات الـ5 المقبلة 15 ألف لاجئ سوري، التزاماً منها بمسؤولياتها إزاء أزمة اللجوء، دون أن يعرف حتى اليوم ما إذا كانت ما قالته “حبر على ورق” أو أنه تم بالفعل.
وكانت الإمارات أعلنت في كانون الأول الماضي إعادة فتح سفارتها في دمشق، وعلق وزير الشؤون الخارجية أنور قرقاش على ذلك بالقول إن الجميع مقتنع بوجوب حل الأزمة السورية عبر الطرق السياسية.
[ads3]
ان شاء الله نرد لك التهنائه عندما تحرركم ايران من الترالالي وطقعان
دول كرتونية و تستحق السحق و حكام يستحقون المقصلة. روحي دوري على الاميرة هيا قبل ما تحكي على السوريين
لعن الله هذا الوجه الأصفر القمئ . .
بالله عليكم اش وصف ممكن يليق بحكام وسياسيي الامارات والسعوديه والله احاول ان اوصف الاعراب فلم اجد افضل من قوله تعالى والاعراب اشد كفرا ونفاقا واعلموا ايها الكلاب بان الايام دول بين الناس ويومكم الاسود قادم في هذه الدنيا وفي الاخرة في الدرك الاسفل من النار
ماذا تتوقعون من خدم اليهود سوى خدمة من يخدم اليهود.
غير مستغرب من دولة الفسق والسكر والقمار والعاهرات ان تقلب احداهن الحقائق وتسكي الارهابي بوتن قاتل الاطفال والنساء بانه محرر فالعاهرة تبقى عاهرة حتى لو تحجبت