نائب وزير تربية بشار الأسد : قلقون على طلابنا في لبنان و تركيا

أعرب معاون وزير تربية بشار الأسد، فرح المطلق، عن قلقه إزاء المصير التعليمي للاجئين السوريين في كل من تركيا ولبنان لما تبينه الأرقام من تفاوت بين إعلانات بعض المنظمات والحقائق على أرض الواقع في ما يتعلق بالتحاق أطفال اللاجئين السوريين بالمدارس.

وقال المطلق لوكالة سبوتنيك الروسية: “هناك ما تتكتم عليه الكثير من المنظمات حول أبناء سوريا في تركيا، هل قال أحدهم أن تركيا الجارة تغلق المدارس التي تدرس باللغة العربية ويطلب من الأبناء السوريين الالتحاق بالمدارس التركية؟… هل من أحد ذكر أن الحكومة اللبنانية التي تأخذ المساعدات الكثيرة لتعليم الأبناء السوريين ولكن نسبة الملتحقين قليلة؟”.

وتابع: “لدينا قلق حول أبنائنا في تركيا ولبنان وأسال الأخوة في التربية اللبنانية والمنظمات عن الذي أصبح في سن السابعة والثامنة وتجاوز العام الدراسي لماذا لا يلحق أو يعوض عن الفاقد التدريسي بدورات تعليم مكثفة ولماذا لا يلحق الطفل الذي في سن الدراسة بالمدارس”.

يذكر أن المدارس هي من أبرز الأهداف التي تقصفها طائرات بشار الأسد وبوتين في سوريا.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. قلق معاون الوزير كيف ان هؤلاء الأطفال الذين شردهم نظامه الإرهابي نجوا من براميل الأسد ومعتقلاته…كتير قلبك ع أطفال المطرودين من بلادهم يا استاذ.
    نظام متجانس كل ازلامه انفصام تام عن الواقع…وكذابين.

  2. يا ابن العاهرة من الدمر المدارس لا تلقي المسلحين و الله بتطلع مسبة بتوصل لأمك يلعن شرفكم إذا في شرف عبتبكي يا ابن الحرام على الطلاب و ما بكيت على البيوت التي دمرت و النفوس التي قتلت بدون ذنب معاون تربية يا قليل التربية بالأحرى مانك سمعان بالتربية

  3. حكومة مكولكـة سخيفة .
    هل تريدهم أن يعودوا للمعتقلات و السجون و التعذيب و الموت البطيء ؟

  4. الله يلعن هالنفسيات الوسخة .
    الطلاب في تركيا يدرسون ومرتاحون وهم قلقون على الطلاب في سوريا لقصفكم مدارسهم و حرمانهم من الدراسة .

  5. : البلد نعم كان فيها فساد متل كل الانظمة العربية الخرية لكن الي مابختلف عليه اثنان انها كانت جنة وكان الناس مرتاحين ومتعايشين وعندهم طموح وجد وعلم واجتهاد واللي جاب الدمار والتقتيل عليهم هم المعارصين تبع الاغلاق والاحراق ولادراسة ولا تدريس حتى يسقط الرئيس والتابوت وبيروت والشاروخ وباقي الفصيلة تشهد على الكلام