تصريح جديد لوزير الخارجية التركي حول المنطقة الآمنة .. و تحذير من ” تكتيك غير مقبول ” تقوم به أمريكا
قال وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، إن هناك مسائل يتعين تحديد تفاصيلها ضمن الاتفاق التركي – الأمريكي حول المنطقة الآمنة بسوريا، مؤكداً على ضرورة إخراج الوحدات الكردية من شرق الفرات.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك عقده مع نظيرته السيرالونية نبيلة تونيس، الخميس في العاصمة أنقرة.
ولفت تشاوش أوغلو بالقول ” ترامب وعد بأن يكون عمق المنطقة الآمنة 20 ميلًا، ويجب إخراج تنظيم ي ب ك من المنطقة”.
وأشار تشاووش أوغلو: “أي تكتيك للمماطلة من طرف الولايات المتحدة لن يكون مقبولًا.. مع الأسف لجأوا إلى المماطلة في منبج ولم يلتزموا بوعودهم “.
وأوضح: “هناك مسائل يتعين تحديد تفاصيلها ضمن الاتفاق التركي – الأمريكي حول المنطقة الآمنة بسوريا، لهذا، قررنا إنشاء مركز عمليات مشتركة، لقد جاء بعض العسكريين من الولايات المتحدة الأمريكية لإنشاء هذا المركز”.
وأشار تشاووش أوغلو إلى أن طائرات تركية بدون طيار بدأت تحوم فوق المنطقة الآمنة المخطط إقامتها، مبيناً أنه سيتم إنشاء نقاط مراقبة في المنطقة، وتسيير دوريات مشتركة.
وبيّن الوزير التركي أن الهدف هو تحقيق الأستقرار في هذه المنطقة، لكي يعود السوريون إليها مؤكداً أن لاجئين سوريين وفي مقدمتهم مواطنون أكراد يريدون العودة إلى بلادهم.
وتابع الوزير التركي :”أولاً ينبغي على الأمريكان أن يكونوا صادقين، وثانيا أي محاولة للمماطلة لن يكون مقبولاً من جانب تركيا، وإن الخطوة الأولى في الاتفاق كان صائباً يتوجب أن نستكملها”. (ANADOLU)[ads3]
سوريا تتقسم وتنهب ويقتل ابنائها والفضل يعود للقياديي الحكيميييي جدا والتي لم تتنازل عن صلفها وكبريائها امام شعبها في حين كل الغرباء داسوا عليها واذلوها وسحقوا كرامات رموزها وازلامها وزبانياتها.
وشو عن اللي باع البلد و انبطح للسعودي و القطري و الاسرائيلي وبده يتنازل عن الجولان؟ ما نص شعبك خونة والنص التاني بيبيع شرفه بفرنك مصدي
قلتلو لسا سوريا بخير
جاوبني بحرقة قلب وقلي
ليش بقي عرصه ما دقها ………
لك مابقي بلد
لك ضاعت البلد
لك مابقي شعب
كان ياما كان في سوريا
كان ياما كان عنا بلد وهلق صارت مرتع للخنازير اميركي روسي ايراني ولسا عالطريق بقية الحيوانات
قال شو
عندهم اجتماع مع &£@ مشان المقاومه والتمنيع شنو توم مابيقبل بدو ثلاثي الابعاد
المضحك في الخريطة انها غير واقعية و مضلله فعمق ٢٠ ميل يعني حوالي ٣٠ كم و هو في علم الخرائط خط عريض أو مزدوج لا يكاد يرى، أما عن امكانية اعادة توطين السوريين الهاربين من النظام الفاشي المجرم و اذرعه كا ل بي كي كي و غيرها في هذا الشريط الحدودي فهو ضرب من الخيال فهناك اربعة ملايين سوري لكي يتم تنفيذ الأمر لابد من توزيعهم في قرى صغيرة متفرة كل منها لا يتجاوز عدد سكانه الخمسة آلالاف.