الجناح السياسي لقوات سوريا الديمقراطية يكذب الإعلام الروسي الرسمي

نفى مجلس سوريا الديمقراطي، الجناح السياسي لقوات سوريا الديمقراطية خبراً أوردته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء، حول إجراء المجلس زيارات ثلاث، إحداها إلى دمشق، لمناقشة مستقبل منطقة شرق الفرات.

وقال المكتب الإعلامي للمجلس في بيان أن ما أوردته وكالة سبوتنيك الروسية، حول توجه وفود ثلاث إلى دمشق وموسكو والقاهرة، عار عن الصحة.

وأضاف أن ما أوردته الوكالة الروسية محض اختلاق لا أساس له ويأتي “في إطار التأثير على الرأي العام والتشويش على عمل المجلس في المرحلة الراهنة”.

ونقلت الوكالة عن “مصادر في محافظة الحسكة”، أن إلهام أحمد، رئيسة الهيئة التنفيذية في مجلس سوريا الديمقراطية “ترأست وفداً وصل إلى دمشق، فيما وصل وفد آخر برئاسة عبد الكريم عمر رئيس هيئة الشؤون الخارجية في “الإدارة الذاتية” لشمال شرقي سوريا، إلى العاصمة الروسية موسكو، بينما توجه وفد ثالث برئاسة، سيهانوك ديبو، عضو ما يسمى المجلس الرئاسي لـ “مسد” إلى الأردن”، على أن يتوجه الوفد الأخير إلى مصر بعد الأردن.

وتحدثت الوكالة أن الولايات المتحدة الأمريكية قررت “الانقلاب على الأكراد والمضي مع تركيا في المشاريع المشتركة في مناطق شرق الفرات، والتي تتضمن تقاسم النفط والثروات وقطع الطرق الدولية مع العراق وإيران، وترسيخ سورية كدولة فاشلة ومقسمة، يكون لكل من واشنطن وأنقرة دور كبير في مستقبلها”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. ان الاكراد هم هنود اوربيين اصلهم من بنغلدش و لا يمدون باي صله لمناطق مابين النهرين الت هي موطن السريان الاشوريين و الكلدان و انهم و بالاتفلق منع الاتراك الذين هم اخوة بالدين الحنيف قاموا بالمجازر ضد المسيحيين من ارمن و سريان و اغتصاب اراضيهم

  2. لو ولا ولا أوردوغان رح يفرمنا بعد ما الاميركان يتخلو عنا لو … لو إذا كردستيان العراق بعسونا وتخلوا عنا لو … أنا إش بساوي لو أنا كرمنجيه عقلو جحش ولو .!!! هاد أمريكاني متل الإ …ي….ر مالو صاحب

  3. الكل يكذب الروس اكذب من الكرد وكلاهما شركاء بقتل تلسوريون بالاظافه للقاتل الاول بشار بوتين حسن اوردكان ورحاني هولاء قتله بشكل مباشر ويومي ام البقيه فقتلهم للشعب السوري غير مباشر والعالم كله وقف ضد هذ الشعب المنكوبالمنكوب