صحيفة روسية : ” على شفا نزاع شامل .. روسيا تتحقق من قدرة إدلب الكبرى “
قالت قناة “روسيا اليوم” الروسية، إن صحيفة “فوينيه أوبزرينيه” نشرت مقالاً ليفغيني دامانتسيف بعنوان “على شفا نزاع شامل. موسكو تتحقق من قدرة “إدلب الكبرى” على الصمود عسكريا وسياسيا”، تحدث فيه عن “مطامع تركيا في سوريا وتعقيدات موقف موسكو من اللعبة التركية”.
وجاء في المقال: “تميز الأسبوع الثالث من أغسطس 2019 بعدد من الأحداث التكتيكية العملية الهامة والمثيرة للقلق، في ما يسمى بمنطقة خفض التصعيد في إدلب، فبعد ثلاثة أسابيع فقط من تكلل العقد الذي بلغت قيمته 2.5 مليار دولار بالنجاح، بين وزارة الدفاع التركية وروس أوبورون اكسبورت لتوريد أربع كتائب صاروخية مضادة للطائرات S-400 Triumph، زادت قوات هيئة تحرير الشام وميليشيات حزب تركستان الإسلامي وتحرير سوريا الخاضعة لهيئة الأركان العامة التركية من حدة الهجمات المدفعية على تحصينات الجيش السوري وقواته الصديقة.
بناء على ذلك، يمكن الوصول إلى رأي راسخ بأن السيد أردوغان وكبار مسؤولي الدفاع الذين يشرف عليهم، بعد حصولهم على S-400 المطلوب، ما عادوا يخشون تعطيل الصفقة، فقرروا الاستمرار في استخدام الأدوات العسكرية والسياسية القاسية لاستمرارهم في السيطرة على المحافظات الشمالية الغربية من سوريا.
إن نجاح عملية طرد القوات العسكرية التركية من كامل أراضي “إدلب الكبرى” يعتمد على استعداد موسكو للتخلي عن أولوية البعد التجاري للتعاون الروسي التركي.
وهكذا، فمساء الـ 19 من أغسطس 2019، وفقا لخريطة syria.liveuamap.com ، تقدت إلى الحدود في منطقة ريحانلي، على الحدود مع إدلب الكبرى، تحت إشراف طائرات استطلاع بلا طيار وغطاء من مقاتلات F-16C / D Block 50+ ، وحدات مدرعة تركية إضافية معززة بـ M60T Sabra Mk 1/2 MBT، وغيرها من المعدات، بالتزامن مع تحرك مجموعات الجيش السوري الحر من عفرين تحت جنح الظلام، وبالتالي، فعلى الرغم مما قيل عن رحيل القوات التركية من مركز المراقبة التاسع على خلفية تطهير خان شيخون، ستبدأ المرحلة الحادة من المواجهة للسيطرة على بقية إدلب الكبرى في المستقبل المنظور. هنا، سيعتمد كل شيء على استعداد موسكو للتحرك على الرغم من العقود الضخمة لبيع تركيا عشرات طائرات Su-35S وأنواع أخرى من الأسلحة الواعدة”.[ads3]
فشروا وفشلوا وان شاء الله سوف يسقط بشار قريب
ندوعو الله ليل نهار لأن يـأخذه بذنوبه أخذ عزيز مقتدر هو و عبيده.
قديش قريب خيو ..صرلنا 10 سنين عم نسمع هالاسطوانة!!!!!
بشاركم حقه رصاصة و الطيران الاسرائيلي طالع نازل فوق جحره لو بدهم يقتلوه لقتلوه من زمان بس هو خادم مطيع لم تنتهي صلاحيته بعد.
فعلا هذه حقيقة واضحة للعيان لو إسرائيل تريد التخلص من بشار لكان منذ زمن بعيد ولكن مصلحة وأمن سراويل بوجود بشار والبقاء عليه والحفاظ على أمنه وسلامته ويمكرون ويمكر الله
بالفعل بشار خادم مطيع وعميل قذر لإسرائيل مقابل ضمان بقائه فى السلطة وحفاظه على أمن إسرائيل
سيسقط الكلب أردوغان عاجلا ام أجلا