” عيرينا سكوتك أفضل ! ” .. مي شدياق ترد على تصريحات لبثينة شعبان

قالت وسائل إعلام لبنانية، إن الوزير اللبنانية مي شدياق ردت على التصريحات الأخيرة لمستشارة بشار الأسد، بثينة شعبان.

وبعد أن قالت شعبان إن “لبنان بلد شقيق وصديق ونحن ولبنان بلد واحد، وسوريا عنوان وعاصمة للمقاومة ومعنية بما يجري في لبنان” ردت عليها شدياق بالقول: “هل من يُفهم بثينة شعبان أن لا عودة الى ما قبل 14 آذار 2005”.

وأضافت شدياق عبر تويتر: “لبنان وسوريا ليسا بلداً واحداً، اعتبار سوريا عنوان للمقاومة لا يعطيها حق أن تصبح معنية بما يجري في لبنان”.

وتابعت: “لم ننس بعد تآمرك وعلي مملوك وميشال سماحة لإرسال المتفجرات إلى لبنان”.

وختمت: “عيرينا سكوتك أفضل”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. ونحن بدورنا نرد على هذه الشمطاء و زعيمها عميل الموساد و نقول لهما كلو خرى و أنضبي ….

  2. أقول لمي شدياق و بثينه شعبان بأن فوطة قذرة أشرف من كلاكما قبح الله وجهيكما يا فاجرات .

  3. لبنان محافظة سورية و بيروت ضيعة جنوب سورية و رح ترجع للوطن قريبا

    1. هالكيان المصطنع اللي اسمه لبنان رح يرجع رح يرجع هو وسوريا الجنوبية كلها

  4. إذا كانت بثينة سيئة، فهذا لا يعني أن الشدياقية مي العنصرية على حق، كلتاهما وجهان لعملة الحقد والشوفينية

  5. روحوا نضفو بلدكم من القازورات وروائحكم الكريهة وبعدين تعلموا العربي لتحكو مع السوريين يالي انكم
    ارسلتوا الأسلحة لسوريا بدلا من الحرامات وانتوا جزء من المؤامرة اللي أرواح الشعب السوري برقبتكن.
    نحنا لا نتشرف بكم.حضارتناتدل علينا.

  6. يصادف في السادس عشر من هذا الشهر
    أيلول/سبتمبر، الذكرى الـ36 لمجزرة مخيم اللاجئين الفلسطينيين صبرا وشاتيلا، التي ارتكبتها مليشيات اليمين اللبناني المُتطرف بتغطية ودعم قوات الاحتلال الإسرائيلي، بقيادة وزير الأمن، أريئيل شارون، ورئيس أركان الجيش، رفائيل إيتان.
    وكانت قوات الاحتلال، تُحاصر المخيم لضمان عدم خروج أحد منه، وأنارت سماء صبرا وشاتيلا بالقنابل المضيئة طوال ليلتي المجزرة، فيما قتل إرهابيو الميلشيات أكبر عدد ممكن من الشيوخ والنساء والأطفال والشباب العزل بالسكاكين والبلطات.
    ولم يسمح الاحتلال الإسرائيلي بدخول الصحافيين إلى المخيمين، إلا بعد انتهاء مجزرة عملائه فيهما.
    وتناثرت جثث الشهداء بشوارع صبرا وشاتيلا، ثم دخلت الجرافات الإسرائيلية لجرف المخيم وهدم المنازل لإخفاء الجريمة
    قام خلالها مجرمو حزب الكتائب اللبناني وميليشيا “جيش لبنان الجنوبي” بقيادة الإرهابيين، إيلي حبيقة وسعد حداد، بذبح الرجال والنساء والمسنين والأطفال العُزل بالسلاح الأبيض واغتصاب النساء، مما أدى إلى استشهاد عدد يتراوح ما بين 1500 إلى 3500 فلسطيني.
    واستغل إرهابيو الميليشيات اللبنانية العملاء للاحتلال الإسرائيلي، خروج المقاومين الفلسطينيين من لبنان بموجب اتفاق وقف القصف على بيروت رغم أنهم اشترطوا مغادرة بيروت بحماية أهلهم العُزل في المخيمات، ودخلوا إلى المخيمين بموافقة شارون الذي كان يحاصرهما.

    جريمة تمت بمشاركة من يتهم اليوم الدولة الإسلامية العثمانية بأنها دولة إرهاب وتطرف
    وقد نسي ماضيه وتاريخه القذر ولكن صدق من قال

    #_عدو_دينك_لا_يودُك_ولن_يحبك

    #_Abdulmonem_malatiali بقلم