زعيم المعارضة التركية : لا تغضبوا من السوريين بل اغضبوا من أردوغان الذي تسبب بقدومهم ( فيديو )

قال كمال كليتشيدار أوغلو، زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض، في تركيا، أمام أنصاره في ولاية إسكي شهير، الخميس، إن على الأتراك الغضب ممن تسبب بقدوم السوريين إلى تركيا، في إشارة إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

ونقلت وسائل إعلام تركية عن أوغلو قوله، إنه لا يجب الغضب من السوريين بل ممن تسبب بسياساته بقدومهم إلى تركيا.

وهتف أحد أنصار أوغلو وحزبه ضد السوريين بالقول “لا نريد وجودهم في تركيا” فرد عليه أوغلو بالقول، نعم إننا لا نريدهم، لكن يتعين علينا توجيه اللوم للشخص الذي تسبب بقدومهم إلى تركيا”.

وجدد أوغلو انتقاداته لحكومة حزب العدالة والتنمية، قائلاً إنها خاطئة في ما يتعلق بالملف السوري، وسبب بعدم الوصول إلى اتفاق سلام في سوريا، وحذر من موجة لجوء سورية جديدة إلى تركيا، مخطئاً بالقول إنهم سيأتون من عفرين، بدلاً من أن يقول إدلب. (شاهد الفيديو)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. هذا رجل منحط وخسيس وجبان يطالب بإقامة علاقة مع حكومة بشار المجرم

  2. الذي تسبب بقدوم السوريين هو القاتل والعصابات الاجرامية الايرانية والروس وانت تعرف لكن العما السياسي يفوق اي عما آخر

  3. كنت من زمان بحب اسم مصطفى بس من يوم ماشفت هاد العلماني الخنزير كرهت اسم مصطفى
    حاشا صفة الرسول المصطفى
    ولو كنت استطيع فعل ما يدور ببالي بوله عليه وتسميته ب جورج او كوني او حتى لا يصح عليه تلك الاسماء فهذه الاسماء يستخدمها الاخوه المسيحيون وهم اهل كتاب ويتبعون لسيدنا عيسى غير انهم مخدوعون من تعاليم الكنائس وليس من الانجيل الاساسي الصحيح بالاضافة الى خطأهم الاكبر الشرك بثلاثة آلهه وهذا لا يجوز
    فالله واحد والخالق لا يأت من مخلوق عبر الولاده وانما عيسى عليه السلام هو
    ابن القديسه مريم عليها السلام
    المهم افضل لهذا الخنزير المارد هو جرذون

  4. هاد السياسي الوحيد الذي يتكلم بالمنطق
    لولا سياسات اردوغان وتصريحاته الخلبية لما دمرت سوريا وهجر أهلها وقتل الأخ أخاه وووووو

  5. علوي كلب يثبت في كل مرة يظهر فيها انها طايفة وسخة بغض النظر عن الجنسية التي تحملها.

  6. وهو أيضا يستغل اللاجئين لأغراض سياسية تركية داخلية ولمصلحة ابن ملته بشار الأسد خارجيا.
    صحيح كلامه لكنه غير شريف ويدس السم بالعسل.