وكالة روسية : ” السودان يتخذ إجراءات جديدة ضد السوريين الموجودين على أراضيه “
شف أحد أعضاء الجالية السورية في العاصمة السودانية، الخرطوم، بأن سلطات البلاد أمهلت السوريين الموجودين على أراضيها مهلة 30 يوما، لتوفيق أوضاعهم بصورة قانونية.
وأفاد أحد الأعضاء البارزين بالجالية السورية بالخرطوم، الخميس، لوكالة “سبوتنيك”، فضل عدم الكشف عن اسمه، أن السلطات السودانية، أصدرت عدة إجراءات جديدة تتعلق بالوجود السوري بالخرطوم”.
شملت الإجراءات الجديدة: “جميع الضيوف السوريين الوافدين إلى السودان حق إصدار لهم إقامة إكرامية من الداخلية السودانية مجانية نظرا لظروف الحرب وحق الإقامة في السودان بموجبه”.
وأضاف: “لكل سوري حصل على الجنسية السودانية يحق له العمل دون كرت عمل كأنه مواطن سوداني، بجانب ذلك على أصحاب العمل السوريين إصدار بطاقة عمل لكل مواطن سوري يعمل لديه حسب القانون”.
وتابع المصدر السوري، أن السلطات السودانية “منحت المحلات التجارية والمطاعم السورية فترة 7 أيام من تاريخ اليوم أمس الأربعاء الموافق الحادي عشر سبتمبر، للقيام بتوفيق أوضاع عمالها، ولن تتعرض لحملات التوقيف حسب فترة السماح من شرطة مراقبة الأجانب”.
وأشار إلى أن: “السلطات السودانية أعطت، فترة 30 يوما للمحلات والمطاعم السورية، لتقوم فيها الشرطة بمراقبة الأجانب ومتابعتها للاطلاع على إجراءاتهم التي يقومون بها”.
واستطرد عضو الجالية السورية، أن “بعد شهر من تاريخ 11/9/2019، سيتم توقيف كل سوري مخالف سواء كان عاملا أو مواطنا عاديا”، إضافة إلى، مراقبة الأجانب من جميع الإخوة السوريين الالتزام وتوفيق كل أوضاعهم خلال فترة أقصاها شهر من تاريخ اليوم، يوم أمس الأربعاء الموافق الحادي عشر أيلول 2019”.
وفي السياق ذاته طالبت الشرطة السودانية حسب تصريحات عضو بالجالية السورية أن “الشرطة ستقوم بمراقبة الأجانب وعلى كل ضيف سوري أن يحمل بطاقته الشخصية السودانية إن كان ممن حصلوا على الجنسية السودانية، وجوازه عليه الإقامة إن كان مقيما، وكرت العمل إن كان عاملا، ويجب أن يكون إثبات الشخصية بحوزته في أي مكان”.
وأشارت الجالية السورية بأنه حسب التطورات الخاصة الأخيرة التي تقوم بها وزارة الداخلية السودانية لضبط الوجود الأجنبي في السودان، تم تشكيل وفد من الجالية السورية لمقابلة مسؤولين في وزارة الداخلية يوم أمس الأربعاء، لمعرفة الوضع القانوني الصحيح للوجود السوري.
ويذكر حسب شهود عيان أفادوا لوكالة “سبوتنيك” أن الشرطة السودانية تقوم منذ أيام حملات واسعة لضبط الوجود الأجنبي بالخرطوم للذين لا يحملون أوراق إقامة في البلاد ومن ضمنهم الجنسيات السورية.
وكان الرئيس السابق عمر البشير قد أصدر قرارات بإعفاء السوريين المتضررين بالحرب الدائرة في بلادهم من تأشيرة الدخول السودان في العام 2017، كما وجهه يتم التعامل مع السوريين الموجودين بالبلاد كمواطنين سودانيين في حقوق التعليم والخدمات الصحية والإقامة المفتوحة. (SPUTNIK)
*العنوان والنص للوكالة الروسية[ads3]
في ألمانيا أيضاً حزب ألمانيا البديل اليميني يطالب حكومة ميركل إعادة العمل بقوانين اللجوء التي تم تجميدها لأسباب إنسانية عام 2015 أي في حال تمكن الحزب إرغام الحكومة على ذلك و سيتمكن لأنه بات يمثل الأكثريه في بعض الولايات سيتم إعادة ثلث السوريين إلى بلادهم عن طريق لبنان و الأردن و تركيا.
يالله ان شاء الله انت اولهم
((وعلى كل ضيف سوري أن يحمل بطاقته الشخصية السودانية إن كان ممن حصلوا على الجنسية السودانية))!!!!!!!
إذا شخص حصل على جنسية دولة هل يبقى اسمه ضيف أم يصبح مواطن!!! ما هذا التخلف!! من هو الدابة الذي صاغ القرار!!
ان السودان يمتلك الثروات الكبيرة من الفستق العبيد ومن حقه الخوف على هذه الثروة من الدخيل السوري للمحافظة على اقتصاد البلد القوي كل الدنيا ضد السوري حتى ابو سمرة كمان والبنبو السوداني يفرجها الله
يعني المعلكين أصحاب التعليكات السابقة دواب من حق وحقيق
بلد عم تقول أنه أهلا وسهلا فيكم بس لازم وضعكم يكون قانوني، وببلاش،
يعني بسوريا مو لازم الواحد يحمل هوية طول الوقت؟ بأغلب بلاد العالم لازم اذا كنت مواطن تحمل هوية، واذا كنت زائر أو مقيم تحمل جواز سفرك معك، ولا الشعب الخرا تبعنا تعود على الفوضى؟
لا تنسوا، نحنا في السودان مجرد لاجئين بس هنن تكرموا علينا وقالوا ضيوف وعاملونا معاملة المواطن ابن البلد
وفوق هيك قاعدين عم تتمنيكو عليهم؟
شو بدكم ياهم يفتحولكم القصور الرئاسية ويوظفولكم قبيلة لكل واحد تقعد تخدم عليه؟؟؟؟
والله لازم تتعاملوا مثل ما السوريين عاملوا العراقيين لما اجو لعنا…. بتتذكرو؟؟؟؟؟؟؟
الله يلعن ام كل واحد كلب ما بيستحي وما بيعرف انو شقفة لاااااااااااجئ ما بيسوا فرنكين مصديين