دمشق : ممثلة سورية تستنجد بعناصر حاجز لحمايتها من ” زعران ” فيقومون بتهريبهم ! ( فيديو )

اشتكت ممثلة سورية من تعرضها لمضايقات، وتهديد أحد أصدقائها بالسكين، بالقرب من أحد حواجز جيش النظام، في منطقة المزة، غربي دمشق، دون أن يقوم عناصر الحاجز بفعل شيء، بل على العكس قاموا بتهريب من قام بتهديدها.

وقالت رهف الرحبي، في مقطع مصور، تم تناقله عبر فيسبوك: “هاد الحدث طبيعي وعادي، تكسي سابا جاي مخالفة، قلنالها مخالفة، صار ملاسنة لفظية بيناتنا، وراحت التكسي وخلصت القصة”.

وأضافت: “بمنطقة المزة حوالي الساعة الواحدة ونصف، عند مطعم الطربوش، مقابل تماماً حاجز طلعة السهلي، بانتظار أحد الأصدقاء لينزلو لعنا، بقوم بتصف التكسي تحت، ما منشوف النمرة ولا منشوف شي، أكيد الحارات ما فيها كميرات، وأنا سألت عن التكسي بالحارة على فكرة، وقالولي هي يومياً بتصف عند كشك أبو رعد، أكيد بعد هاد الفيديو رح تختفي التكسي”.

وتابعت: “بيطلعو الشباب، الشوفير القبضاي تبعهم، و3 زعران بيتفوهوا بأدنى الكلمات اللفظية والسوقية، مع سكين، بتنحط السكين، نحن شب وخمس بنات، بتنحط السكين تحت رقبة الشب اللي معنا، طبعاً نحنا وقت شفنا السكين اتجهنا باتجاه الحاجز، لأنه حامينا، يعني منحتمي بالحاجز طبيعي الموضوع، الشباب نايمين، مو كلهم، شي باللباس المدني، قلي أنا آسف كنت نايم، فكرت خطفوا وحدة منكم، فاق على الصوت”.

وأضافت: “هنن أكثر من 3 شباب، واحد اختفى، الأول حكيت عنه، الثالث بالزي العسكري، أول شغلة عملها هرب ولاد حارته، اللي هنن الشوفير و3 زعران، أول شغلة عملها، قله الشب اللي معي أنا مخرج بالتلفزيون العربي السوري، قله إي روح أحسن ما عبيك”.

وقالت رهف: “الحدث لهون طبيعي، يعني طبعاً رح تسألوا كتير ليش منزلة هاد الفيديو، وليش ما حكيت مع فلان، مزبوط بحكي مع فلان بقلك إحكي مع فلان، بتحكي مع فلان بقلك إحكي مع فلان، بتحكي مع فلان بقلك ما بعرف جيب رقم ما بعرف مدري مين، ومتل ما منعرف كلنا إنه مبارح خميس، يعني صحب إيجاد حلول للموضوع”.

وختمت: “بكل الأحوال أهم شي إنه نحنا بخير وهنن بخير وكلنا بخير، بس لازم نشوف حلول لهي المواضيع الصغيرة، لأنه سوريا أكبر من هيك بكتير، وبعد الكلام شكراً لكل اللي سمعو الفيديو للآخر”.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. ههههه المسكينه لساتا مرعوبه لك شو شو شوبك لك شوقالولك وشو قلتليلن
    لك بكفي فزلكه لك هدول جنود الوطن يعني مافيكي تحكي لك لازمي تضحي بكل شي مشان جنود الوطن
    لك بعدين شو قصتك وقصة البرامكه تاعت ابو رعد ولك هاد ابو رعد
    يعني اه لو كانت ل ابو حيدررررر ولي ولي شوكان صار فيكن كلكن ومع الشب اللي بيخرج معكن
    لك كنتو صرتو كلكن مخارج واسفال وثقوب من عزم الرق والدق
    اه يا وطني شو صار فيك اه
    اه لسا الناس مو عرفانين شو صار باللي قبلهم
    اه لسا في هبلان لساتن مخدوعين بشي اسمه …………

  2. سوريا بلد مخجل فعلاًًً. كنًّا بالماضي نفتخر بكوننا سوريين…. يا حيف
    خيارنا الآن هو إما داعش والاخوان أو النظام والشبيحة.

  3. المشكلة مانها مشكلة مؤيد او معارض.. المشكلة هي ان في ناس بخطر ونحنا بحاجة اصحاب النخوة وين ما كانوا وكل واحد وعلى قد مقدرته يساعد.