الإعلام التركي الرسمي : الجيش السوري الحر على أهبة الاستعداد للعملية المرتقبة شرق الفرات

قالت وكالة أنباء الأناضول التركية الرسمية، الأحد، إن “فصائل من الجيش السوري الحر استكملت استعداداتها للمشاركة في عملية تركية محتملة، شرق نهر الفرات بسوريا”.

ورصدت الوكالة دورة تدريبية لفرقة الحمزة وكتيبة سليمان شاه، في منطقة عفرين، شارك فيها قرابة ألفي عنصر من الجيش الحر.

وقال قائد فرقة الحمزة، سيف أبو بكر، للأناضول، إن الدورة التدريبية تأتي في إطار التحضيرات للعملية المحتملة في منقطة شرق نهر الفرات.

ولفت إلى أن عناصر الجيش السوري الحر، تدربوا خلال الدورة، على تقنيات الحرب في التضاريس التي ستواجههم خلال العملية المرتقبة.

وأوضح أن التدريبات شملت، استخدام الأسلحة الآلية، والقتال عن قرب، وحرب الشوارع، والتحضير للهجمات بالاستعانة بالخرائط، وعمليات التسلل واستخدام القنابل اليدوية.

وذكر أنهم استكملوا تدريباتهم لتطهير شرق الفرات، وأنهم على أهبة الاستعداد للعملية.

ولفت إلى أنه ستتم إقامة منطقة يسودها السلام، بعد تطهيرها.

وتضم فرقة الحمزة نحو 6500 مقاتل من العرب والتركمان والأكراد، بحسب الوكالة.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. عن ابن عمر: أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: لا ترتدُّوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض .. وقال النبي صلى الله عليه وسلم : إذا تواجه المسلمان بسيفيهما فكلاهما من أهل النار قيل: فهذا القاتل فما بال المقتول ؟ قال: إنه أراد قتل صاحبه .. وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ – رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: لا تَحَاسَدُوا وَلَا تَنَاجَشُوا وَلَا تَبَاغَضُوا وَلَا تَدَابَرُوا وَلَا يَبِعْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَيْعِ بَعْضٍ وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إخْوَانًا الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يَخْذُلُهُ وَلَا يَكْذِبُهُ وَلَا يَحْقِرُهُ التَّقْوَى هَاهُنَا وَيُشِيرُ إلَى صَدْرِهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ بِحَسْبِ امْرِئٍ مِنْ الشَّرِّ أَنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ : دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ” .. رَوَاهُ مُسْلِمٌ

  2. نوصي هنا الطرفين المتقاتلين بأن لا يرحموا بعضهم البعض وأن يعمل كل طرف جهده لطحن الطرف الاخر طحناً فهي مسألة وجود لا يتسع الا لطرف واحد دون الأخر . نتمنى الفناء العاجل للجميع وتفضلوا بقبول فائق اللعنات .

  3. هذا الجيش لا وطني ولا يحزنون ولا ينتمي لثورة الشعب السوري الحر…لأنهم تحولوا لمرتزقة بقيادة تركيا وتمويلها من المساعدات التي تستلمها من الأوروبيين مقابل اقفال حدودها معهم لمنع تدفق اللاجئين تحت بند مساعدات انسانية للاجئين السوريين يعني كما يقول المثل السوري من دهنو سئيلو .
    حرروا بلدكم أولا من الاحتلال الداخلي واتركوا مخاوف تركيا فهي كفيلة بحلها أو انكم تفضلون أن تكونوا ادوات في بوز المدفع.

  4. الجيش الحر….هههههه مرتزقة و عملاء فشلة….اللهم انصر بشار و سامحني على اني كنت معارض