تعتبر أهم مناطق وجودهم .. صحيفة : ثلث السوريين القادمين إلى ألمانيا أكراد
تعتبر ألمانيا أهم وجهة للأكراد خارج مناطقهم التقليدية، وقد حرك الهجوم التركي على الأراضي الكردية في سوريا صراعات في العديد من المدن الألمانية بين اللاجئين والمهاجرين.
وقالت صحيفة “دي فيلت” الألمانية، الخميس الماضي، بحسب ما ترجم عكس السير، إن من حوالي 3.5 مليون شخص، يشكل الأتراك أكبر مجموعة مهاجرين في ألمانيا، وتقدر حصة الأكراد بينهم بأكثر من مليون.
ومن بين حوالي 800 ألف سوري قدموا إلى ألمانيا، منذ بداية الحرب عام 2011، يقدر حوالي ثلثهم بأنهم من الأكراد، لأنه، وفقًا للمكتب الفيدرالي للهجرة واللاجئين (بامف): “في السجل المركزي للأجانب، لا يمكن إجراء تقييم إلا حسب بلد المنشأ، ولكن ليس حسب المجموعة العرقية”.
لكن المكتب الفدرالي قادر على إجراء احصائية على المتقدمين للجوء، ومن بين كل ثلاثة سوريين يكون واحد منهم كردي، كما أعلنت صحيفة “دي فيلت”، في النصف الأول من عام 2019، توزع المتقدمون السوريون بطلبات اللجوء، بحسب العرق، على النحو التالي: 31% قالوا إنهم أكراد، و56% من العرب، وهناك نسبة 12.3٪ كان العرق غير معروف، 0.2٪ فلسطيني، و0.8٪ من أصول أخرى.
ووفقًا لـمكتب الهجرة واللاجئين (بامف)، كان 31% من طالبي اللجوء السوريين من الأكراد (13،736)، في عام 2018، مقارنةً بـ36% من الأكراد (17،778) عام 2017، و 29% (77،213) عام 2016، و25% (39506)، عام 2015.
الجمهورية الاتحادية هي أهم دار للأكراد خارج مناطقهم التقليدية، أي تركيا وسوريا والعراق وإيران، يوجد أيضًا عدد كبير من الأكراد في فرنسا والسويد وبلجيكا والنمسا وهولندا، ومع ذلك، كما هو الحال مع أعضاء الجماعات الإثنية الأخرى، ليس كل الأكراد متعاطفين بقوة مع أصولهم، أو يشاركون سياسياً بمصالح إقليم كردستان.
لكن كمواجهة للهجوم التركي، خرج الآلاف إلى الشوارع للاحتجاج، في مدن هيرن وبرلين، وهاجم الأكراد العديد من الأتراك على هامش هذه المظاهرات، وفي مدينة شتوتغارت، خرج حوالي 20 ضابط شرطة في مظاهرة كردية في عطلة نهاية الأسبوع، وفقًا لتقرير الشرطة، هاجم المشاركون الأكراد مرارًا المارة الذين أظهروا “تحية الذئب”، وهي علامة مميزة للأتراك القوميين.
وقال مكتب الشرطة الجنائية الفيدرالية (بامف) لصحيفة “دي فيلت”: “كما هو الحال مع الأحداث في الماضي، فإن القتال في شمال سوريا يكشف آثاره على الوضع الأمني في ألمانيا، منذ بداية العملية العسكرية التركية، يمكن ملاحظة زيادة كبيرة في نطاق الأحداث في هذا السياق، إلى جانب ارتكاب جرائم نموذجية، مثل الحرق العمد، أو إتلاف الممتلكات الخاصة بالمؤسسات التركية، أو الجرائم ضد المصالح الألمانية”.
ومساء يوم الاثنين قبل الماضي، كان هناك حوالي 350 محتحجاً من الأكراد في مدينة هيرنه، وفقًا للشرطة، فقد اقتحموا مقهى تركياً، يبدو أنه تم إلقاء زجاجة منه باتجاه المتظاهرين، وكانت ردود الفعل قوية للغاية، فقد اقتحم عدة أشخاص المقهى، وتم تحطيم الأثاث، كما أصيب خمسة أشخاص.[ads3]
الكردي من يوم بيكون ببطن أمو بيخطط كيف بدو يوصل لألمانيا تهريب والحكي من زمان من قبل ما يوصل أردوغان و بشارللحكم، وهلق السوريين كلهم صاروا بيخططوا هيك، مفكرين خط قيامة كردستان أو تحرير سوريا من الأسد وعصابته يمر من الجوب سنتر، وبدهم الألماني يتصدق عليهم و يحررلهم أرضهم، والألمان ما بيشوفوا فيهم غير غزاة لبلادهم حتى لو كانو ما بياخدوا مساعدات ودمتم.
أنا كردي وأحب تركيا والعرب ويسقط روج آڤا