” جسر تلفزيوني ” بين وزير الدفاع الروسي و قائد قوات سوريا الديمقراطية .. و الأخير يشكر روسيا و بوتين ( فيديو )
أجرى وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو، اتصالا عن طريق الجسر التلفزيوني مع قائد “قوات سوريا الديمقراطية”، مظلوم عبدي، لبحث تطبيق الاتفاق الروسي التركي في شمال سوريا.
وأكدت وزارة الدفاع الروسية، في بيان، الأربعاء، أن شويغو أبلغ عبدي أن وحدات الشرطة العسكرية الروسية التي تنتشر في المناطق السورية على حدود تركيا، وقوات حرس الحدود السوري “ستضمن أمن السكان المدنيين من الأكراد هناك، وبالتالي لا ضرورة لأن يغادروا هذه المناطق”.
وذكرت الوزارة أن المكالمة التي شارك فيها أيضا رئيس هيئة الأركان العامة الروسية، الجنرال فاليري غيراسيموف، تناولت سير تنفيذ الجانب الكردي للخطوات المنصوص عليها في مذكرة التفاهم بين موسكو وأنقرة.
وقالت الوزارة إن شويغو أبلغ عبدي بخطط لتوسيع مسارات الدوريات وزيادة عدد وحدات الشرطة العسكرية الروسية في منطقة الحدود بين سوريا وتركيا.
وجاء في البيان أن قائد “قسد” أعرب عن شكره للدولة الروسية والرئيس، فلاديمير بوتين، “على تأمين الشعب الكردي والخطوات المتخذة بهدف وقف الأعمال القتالية”. (RT)
[ads3]
مظلوم عبدي مجرم حرب معروف لدى الشعب السوري بما اقترفه من جرائم واغتيلات بحق العرب والكرد وشيغو وزير الدفاع الروسي اسوء منه لكن انقره بالنهايه فرضت رايها واخضعت الجميع لارادتها رغم انها ليست الطرف الاقوى بين الثلاثي الروسي الامريكي التركي والامور اتضحت الان بشكل افضل النظام وحزب ال ك ك ورقتان محروقتان والترتيب الان من الرجل السنني الذي سيحكم سوريا يعني بالعربي نفوذ تركي روسي امريكي ورئيس سنني وصلى الله وبارك
و ليش عم بعاملوا هالصبي و كأنه قائد جيش ؟
قيادات قسد هي مجموعة من الضفادع التابعة لمخابرات الأسد مهمتهم تحييد الكرد السوريين عن مشاركة بقية الشعب السوري الحر ثورته وقد نجحوا … كما فعل الضفاع الذين اخترقوا الثوار في الغوطة ودرعا وسهلوا للنظام إعادة احتلالها.
هذه الحالات هي دروس كبيرة في الثورة السورية يتعلم منها الشعب ويصحح المسار.
وما على الاخوة الأكراد السوريين الذين انخدعوا بهؤلاء الشبيحة الخونة القسديين إلا العودة لصفوف الثورة ليأخذوا مكانهم الطبيعي في مستقبل البناء السياسي السليم في سوريا الواحدة المدنية الحرة تحت سقف العدالة والقانون وحقوق الإنسان.
من حسن حظ السوريين جميعاً انكشاف كل هؤلاء المتاجرين والانتهازيين الخونة التابعين لنظام الأسد الإرهابي والروس والامريكان ضفادع بشار ومرتزقته المدسوسين في جسد الثورة.
يسقط الأسد الإرهابي الفاسد وعملائه وكل الاحتلالات التي أتوا بها للتنكيل بالشعب السوري الحر والتسلط عليه واخضاعه بالقوة.
عاشت الثورة وعاشت سوريا حرة.
رغم أنني لا أحب السياسة التركية و لا سياسيها و لكنني ايضا امقت الانفصاليين الكرد لأنهم كما الصهاينة يتلون بين أيدي القوي حتى تقوى شوكتهم ..احتمو بالامريكي و الصهيوني و لا ولاء لهم و سيعملون ما يستطيعون حتى يؤمنو الأنفصال و تشكيل دولتهم كنت أتمنى من النظام أن يضربهم مع الأتراك و يسترجع القطعة التي سيطرو عليها مع الأمريكان …لا أمان للكرد .