مسؤول أمريكي : لم نبلغ أنقرة بعملية استهداف البغدادي .. و منعنا تحول مقره إلى ” ضريح ” !
أفاد مسؤول عسكري أميركي بأن واشنطن لم تبلغ أنقرة بعملية استهداف زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي، قال مصدران أمنيان عراقيان لوكالة «رويترز» الأحد إن العراق تلقى تأكيدا من مصادر في سوريا بأن البغدادي قُتل.
وقال أحد المصدرين «مصادرنا الخاصة من داخل سوريا أكدت للفريق الاستخباراتي العراقي المكلف بمطاردة البغدادي مقتله مع حارسه الشخصي الذي لا يفارقه أبدا في إدلب بعد اكتشاف مكان اختبائه عند محاولته إخراج عائلته خارج إدلب باتجاه الحدود التركية».
وأكد مصدر أمني عراقي ثان تلقي تأكيدات من مصادر داخل سوريا بمقتل البغدادي.
إلى ذلك، نقلت مجلة «نيوزويك» الأميركية عن مسؤول عسكري أميركي قوله إن الولايات المتحدة لم تبلغ تركيا مسبقا بالعملية العسكرية التي استهدفت زعيم تنظيم «داعش».
وقال المسؤول للصحيفة إنه «لم يتم إبلاغ تركيا، الحليف بحلف شمال الأطلسي بالعملية قبل تنفيذها».
وأضاف المصدر أنه جرى تدمير المقر الذي كان يتواجد به البغدادي بغارة جوية، بعد العملية، لمنع تحوله إلى «ضريح» له.
وكانت المجلة نقلت في وقت سابق عن مسؤول عسكري أميركي أن البغدادي قتل في غارة شنها الجيش الأمريكي مساء السبت بمحافظة إدلب السورية.
إلى ذلك، قال مسؤولان إيرانيان لـ«رويترز» إن مصادر في سوريا أبلغت إيران بأن البغدادي قتل.
وقال أحد المسؤولين «أبلغ مسؤلوون سوريون إيران بوفاة البغدادي بعد أن حصلوا على المعلومات من الميدان» وأكد المسؤول الثاني ذلك.
اين صور الجثه اين مقاطع الفيديو بالطبع لايوجد ؟ نفس نهاية بن لادن ونفس الاسلوب والله اعلم في اي منتجع امريكي يقيم الان مع صديقه بن لادن بعد ان انهى المهمة التي اوكلت اليه في سوريا
لو تركيا الها خبر كان خبرو البغدادي و ما كان مات
و لو تركيا ما يكون الها خبر بخصوص الجولاني كان
لحق صاحبه على جهنم و بئس المصير
الاستخبارات الأمريكية قتلت خلال عشر سنوات عشرة آلالاف مسلم من المحسوبين على الجناح الاسلامي على رأسهم بن لادن و الزرقاوي و البغدادي و العدناني و قادة الصف الأول من أحرار الشام و ساعدت في قتل آخرين.
الاستخبارات الأمريكية قتلت الرئيس اليمني المخلوع عبد الله صالح و شاركت مع الاستخبارات الفرنسية في قتل القذافي.
هم قتلوا الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين.
و من قبلهم قتل الموساد الكثير من قادة فتح و حماس بل و حتى أدباء و علماء مهندسين عرب و مسلمين من غسان كنفاني و العلي و غيرهم.
الغريب أنهم فشلوا في قتل الحوثي و حسن زميرة و بشارون إلى اليوم, رغم قدرتهم الفائقة في إدارة الانقلابات كما حصل في محاولتهم الفاشلة بتركيا و الناجحه في السودان و اثيوبيا و الصومال.لم يجربوا حتى في سوريا أو لبنان القيام بذلك
الله يرحمه و يرحمل كافة الخلافاء المسلمين ظالمهم و عادلهم من ابي بكر الصديق رضي الله عنه مروراً بعبد الحميد الثاني و انتهاء بالبغدادي رحمه الله.
احلى ما في القصه ان ايران تحاول ان تقول ان مخابرات الايرانيه علمت بلقصه وان العراقين علمو بلقصه وعن طريق مين عن طريق النظام ولك نظام ما عارف كيلوت بشار الاسد وين حتى يعرف مين قتل بلقصه
يبدوا من التسريبات أن العملية التي لم تبلغ عنها تركيا حسب كلامهم شارك فيها النظام الفاشي بدمشق أي أمريكا تنسق مع النظام و ايران أيضاً.
بس لازم تحولو مكانه لحمامات عمومية او شي ماخور تركي فاخر
كذب بكذب تركيا تخاف من أتباعه وعملياتهم الإرهابية لذلك تصرح امريكا لتبرأة اردوغان والقادم أعظم
كلب مجرم أساء للإسلام سفك الدماء وهتك الأعراض وساعد الحكام الظلمة في تثبيت عروشهم
إلى قعر جهنم يابغدادي
أنت ومن صنعك وساعدك.