طائرات الأسد و بوتين تواصل مجازرها في إدلب .. معارضة صامتة و مجتمع دولي ما زال متمسكاً بـ ” لجنة دستورية ” ولدت ميتة
ارتفع عدد قتلى غارات طائرات الأسد وبوتين، السبت، على المناطق السكنية في المنطقة المسماة “خفض التصعيد” بمحافظة إدلب إلى 21 مدنياً.
وشن الطيران الحربي الروسي غارات على ريف مدينة معرة النعمان، وقرى البارة وبيلون وتحتايا والهلبة بريف المدينة بمحافظة إدلب.
كما شن النظام هجمات جوية وبرية على مدينة كفرنبل وقرى بجغاص، والبارة، وإبديتا، وحاس، وإحسم، وكفرموس، وحزارين، خربة برنان، وفروان، وتلمنس.
وأسفرت الهجمات عن إصابة عدد كبير من المدنيين في المنطقة، وسط قلق من ارتفاع عدد القتلى.
كما استهدفت الطائرات الحربية الروسية مدرسة ومسجدا وفرنا في غاراتها على قرية البارة.
وقتل أكثر من 1300 مدني جراء هجمات النظام وروسيا على منطقة خفض التصعيد، منذ 17 أيلول 2018.
كما أسفرت الهجمات عن نزوح أكثر من مليون مدني إلى مناطق هادئة نسبيا أو قريبة من الحدود التركية.
وقال مدير منظمة “منسقو استجابة سوريا” المحلية ، محمد الحلاج، إن 25 ألف مدني نزحوا من مناطقهم في منطقة “خفض التصعيد” بإدلب إلى الحدود التركية خلال آخر آوسبوع، جراء هجمات النظام السوري وروسيا.
وأضاف الحلاج لوكالة أنباء الأناضول، أن الأزمة الإنسانية في منطقة إدلب تتفاقم تدريجياً، جراء التصعيد العسكري لقوات النظام وروسيا على منطقة “خفض التصعيد”.
وقال إن “نحو 450 ألف مدني يعيشون في مدن معرة النعمان وسراقب وأريحا وريفها، إذا امتدت الهجمات إلى هذه المناطق بنفس الشدة، سوف يزداد عدد المدنيين النازحين”.
وأشار إلى أن النظام وروسيا يستهدفان المستشفيات والمدارس والمساجد ومراكز الدفاع المدني والمنازل لمنع عودة المدنيين إلى مناطقهم.
ويتوجه النازحون إلى مخيمات أطمة ودير حسن، وكفرلوسين، وإلى حقول الزيتون شمالي إدلب، فيما يتجه قسم آخر إلى منطقتي “درع الفرات” و”غصن الزيتون”.[ads3]
كذب .. المعارضة عم تحمي المدنيين .. متل ما اكدوا الائمة ..
القصة انو الكل معتمد على الله مشان موضوع النصر .. والله حاليا تارك موضوع النصر ولاحق موضوع الشهادة على ما يبدو..
وبعدين المؤمنين شو بتفرق معهم ؟؟ رايحين عالجنة .. خالصة ..
تكبير ..
القصة بسورية كما تبين للجميع لايمكن حلها بلجان ودساتير ومؤتمرات واجتماعات ..
الحل الوحيد هو الصرماية .. اي حل تاني هو حل فاشل بالتأكيد .. وبدون اي شك ..
غريب لا يوجد بين القتلى و للجرحى ارهابيين من جبهة النصره و لا من التنظيمات الكثيره المواليه لاردوغان و لا من داعش فلماذا هذا الكذب فحب المقال يعيش في ادلب و ريفها فقط اطفال و مدنيين يعني الارهابيين انفطسوا