سوق الصرف يغلق على ” ارتفاع جنوني ” للدولار أمام الليرة السورية .. و غرام الذهب يصل إلى الـ ” 35 ألف “

أغلق سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار، الاثنين، على ارتفاع كبير، بلغ حوالي 50 ليرة عن اليوم السابق.

وذكر تطبيق “الأسهم السورية” صباح الاثنين أن هناك “ارتفاع جنوني لسعر صرف الدولار في كافة المناطق بعد الجمود الذي الذي سيطر على الأسواق منذ يومين”.

وأضاف أن الطلب القوي كان مستمراً في جميع المدن.

وأغلق سعر بيع الدولار في دمشق على الرقم 900 بعد أن كان 858 يوم الأحد.

كما ارتفع سعر غرام الذهب (21) ليصل إلى 35 ألف ليرة سورية.

يذكر أن الارتفاع تزامن مع بث الإعلام الموالي مقابلة لبشار الأسد مع قناة صينية، تحدث فيها عن الأمن والأمان والبيئة الجيدة للاستثمار في سوريا.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. جنو جنو البعثية لما طلع هالدولار
    و يلعن روحك يا حافظ يا ابن الحرمية…
    ثورتنا لسا موجودة و الشعب بدو الحرية
    و نحنا ما طلعنا بثورة الا لنعيش بكرامة
    سوريا راجعة حرة و البعثية لبرا
    اما حافظ و كلابو حرقوا البلد مشان الجحش
    اما نحنا السوريين ما رح نسكت هالمرة
    بعمرا الليرة السورية ما زادت فوق المتين
    بس لما استملو هالاوبشاش حرقوا نعمة هالشعب
    بس باذن الله رح نمعسهن معس
    ^^

  2. فعلا .. طويل التيله لم يكذب فسوريا الان لديها ارخص عمالة في العالم وقريبا جدا ستصبح ارخص من فيتنام و بنغلادش.

  3. كله سمسرة و سرقه لاموال حوالات المعترين المغتربين لجيوب المتنفذين

  4. نريد الليرة التركية في المناطق المحررة و حظر استخدام ليرة راس الحيوان و يروح يبلها – منتعذب كم شهر و منخلص – ذنب الكلب بشار يستخدمها للضغط على السوريين و كل ما يحصل بتوجيهاته هو و كلابه الاخونجي محمد حمشو و مخلوف و غيرهم

  5. أذكر عندما كنت أُنفذ مشروع ضاحية دمر في دمشق أن سعر الدولار كان 3.45 ليرة سورية وبقِي على ذلك حتى 1981 وكنا نستورد جميع احتياجات المشروع من آليات ومواد بناء بالسعر المذكور
    وتُظهر المقارنة بين السعر على أيام حافظ الأسد وأيام المعتوه المجرم المخرب بشار الأسد الفروق الهائلة في سعر الدولار .. الأمر الذي ساهم في تخريب الإقتصاد السوري، ومعيشة الشعب على أيام المعتوه بشار الأسد