مقابلة جديدة لبشار الأسد مع قناة صينية : من مصلحة الجميع العودة لحضن الوطن .. و سنخرج أمريكا بالمقاومة الشعبية ( فيديو )

أجرت قناة “فينيكس” الصينية مقابلة مع بشار الأسد، هي الخامسة لرأس النظام مع وسائل إعلام عالمية خلال أسابيع، تحدث فيها عن إعادة الإعمار وإمكانية مساهمة الصينيين فيه.

وزعم بشار أن “من مصلحة الجميع العودة لحضن الوطن” وأضاف أن الوجود الأمريكي في سوريا سيواجه مقاومة شعبية، وبالمحصلة سيخرج الأمريكيون.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. لن ولم أستمع لمقابلات بشار الأسد لأنها كلها أباطيل وأكاذيب.
    العودة الى بلدنا وعصاباتك في كل مكان هي العودة إلى أرض الموت والدمار ياجزار ياقاتل الأطفال…
    ارهابي متخلف بشار الأسد.
    عاشت الثورة وعاشت سوريا حرة.

  2. لا يوجد للجميع سوى خيار من أثنين ..اما العودة لحضن الوطن أو البقاء بحض من يمولة و بالحالتين السوري مطوبز و هو من يختار على اي خازوق بينبسط أكثر …بعضهم يفضل كردوغان و بعضهم كرومب و بعضهم الأسد و بعضهم و بالنهاية فقط أن يكون مبسوط و مستلذ.

  3. اذا ابن رجل فعلا تضرب الامريكان بالمي بس الكل بيعرفك وبيعرف المقبور ابوك .. وين بدها ترجع العالم يابن الخسيسة انا بيوتي كلها راحت بالقصف تستقبلني بيتك يابن لخسيسة لعنة الله على والديك

  4. هذا انسان ” مختل العقل ” ولا يعي ما يقول، ومخدأ من يعتقد بغير هذا، ولا يجتمع حوله اليوم الا السفلة والمنتفعين، والمصيبة ان زعيم عصابة المافيا الحاكمة في موسكو والمفسد الخرف حاكم ايران الداعمين له والمناعين السوريين من إسقاطه وتغييره، يعرفون ذلك جيدا، ولكنهم يناكفون به دول العالم لمصالح خاصة بهم..
    بتقديري أن أصغر سوري يمكن أن يفهم من تصريحاته المستفزة هذه – وهذا هو الأهم – هو التهديد بالانتقام، والرغبة الدفينة الواضحة بالتشفي من الشعب الذي ثار ضده، فهو عندما يقول ” من مصلحة الجميع العودة لحضن الوطن ” دون اتخاذ ما يلزم من إجراءات لعودتهم، هو عمليا يهددهم ولا يدعوهم، سيما وانه هو من شردهم وهجرهم بمساعدة سفلة ايران وروسيا..!

    فهذا ” المختل ” لو كان يعي ما يقول لكان سأل نفسه هل السوري مسرور خارج بلده، أو ان هذا الذي اضطرته الظروف الى اللجوء او التشرد يرى ان مصلحته البقاء خارج بلده سورية..!؟

    مؤكد أنه لن يعي … ولكن الذين يلتفون حوله يجب ان يدركوا ان دوام الحال من المحال، وأن البقاء بصف مجرم مثله فعل ببلده وشعبه ما لم يفعله مجرم في التاريخ من قبل، ودعمه الى ما لا نهاية وعلى حساب الوطن وشعبه، هو جنون ونهايته الخزي والعار، فوطننا السوري اكبر من هذا ” المختل ” وكل من دعمه، وفيه من العظماء الذين يمكنهم قيادة البلد الى مصاف الدول المعتبرة كثر.. !!

  5. متى ستنزل من قصرك الوهمي وتعود الى الواقع المؤلم الذي سببته لهذا الشعب العظيم ثكلتك امك يانيرون سوريا