الأسد يعطي درساً لـ ” معلمات القرآن ” في سوريا : ” مواجهة التحديات المتمثلة بكيفية الربط بين الفقه و المعرفة و الشعائر و بين التطبيق “

قالت وسائل إعلام موالية، إن بشار الأسد استقبل، الاثنين، وفداً من المشرفات على إدارات التعليم الشرعي ودور الأمان ومعلمات القرآن الكريم في وزارة الأوقاف بكافة المحافظات، بحضور وزير الأوقاف محمد عبد الستار السيد.

وذكر الإعلام الموالي أن بشار أكد على “أهمية الدور الذي تقوم به المؤسسة الدينية في تمتين المجتمع من الداخل وذلك من خلال التصدي للمفاهيم الخاطئة والمغلوطة سواء الموجودة في المجتمع أو الدخيلة عليه والتي حملتها معها التنظيمات الإره? ابية”.

وأضاف: “يجب تعزيز جوهر الدين، ألا وهو الأخلاق والتي تعتبر أساس صلاح المجتمع والسلاح الأهم في مواجهة الفساد ومكافحته”.

وتابع: “يجب تكثيف الجهود من أجل مواجهة التحديات المتمثلة بكيفية الربط بين الفقه والمعرفة والشعائر وبين التطبيق، بغية قطع الطريق على كل من يريد الاعتماد على عدم وجود ربط بينها لنشر الأفكار المتطرفة في المجتمع”.

وأكدت الداعيات بدورهن عزمهن على مواصلة العمل من أجل تطوير الخطاب الديني وتكريس ثقافة الحوار وبناء الإنسان الواعي بما يسهم في إعادة الوطن أفضل مما كان، بحسب ما نقل الإعلام الموالي.

وأشرن إلى أن “دور المؤسسة الدينية في هذا المجال يأتي بالتكامل مع دور المؤسسات الأخرى في المجتمع”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. لما استلم سيادتو الحكم بسنة 2000 لما فطس حافظ كان معبي مركزو نوعا ما اما هلأ صار ملطشة بين ايران و روسيا و صار معو امراض نفسية مستعصية عن العلاج و طقو فيوزاتو بشكل ملحوظ و ظهرت عليه علامات الهبل و التخلف العلقلي اللي معي لايك

  2. هذا المجرم العلوي الطائفيالمعتوه بلا اخلاق مع كل من يجالسه من القبيسيات – صار يحكي بالعقائد و الكلام و الايديولوجي الدينية – الله لعنك