رئيس الكنيسة الإنجيلية في حلب يشبه قاسم سليماني بالمسيح ! ( فيديو )

قال رئيس الكنيسة الإنجيلية بحلب، القس ابراهيم نصير، إن “مشروع قاسم سليماني هو مشروع مقاومة، تماماً كمشروع السيد المسيح.. من هم ضحا, يا دlعش والنصرة؟ إنهم المسيحيون والتنوع الاجتماعي.. الجهة الأولى التي دافع عنها سليماني هي الله”.

ووجهت الكنيسة الإنجيلية بحلب التعزية للشعب الإيراني داعية الله أن “يسكب سلامه على أرواح الشهداء الذين اختلطت دماؤ, هم بد, ماء السوريين في الدفاع عن هذه الأرض”، بحسب ما نقل الإعلام الموالي، الاثنين.

وفي كلمة له خلال الصلاة التي خصصت الكنيسة جزءاً منها للتعزية، قال نصير، بحسب ما نقلته عنه وسائل إعلام موالية، إن
الجهود الكبيرة التي كرسها الجنرال والأفعال التي ساهمت بتحرير مدينة حلب من الإره, اب سيذكرها التاريخ، فهي حمت صورة الله وأعادت للمسيحيين والطوائف الدينية حرية العبادة في هذه المدينة”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. تفوا على شرفكم تبيعون دينكم بهذا الرخص السيد المسيح نبي الله كان متسامحا أما قاسم سليماني المجرم الأرهابي السفاح المجوسي قتل الأف من المدنيين الحلبيين الأبرياء تبا لكم مالكم كيف تحكمون شلة منافقين دجالين يستخدمون الدين لأغراضهم الشخصية الشيطانية

  2. يا خسارة فعلا , كنا نقول شيوخ النظام عن حسون و غيره …. الخ متملقين و مطبلين و ماسحي جوخ ههههههه تبين أن رجال الدين المسيحي أيضا في سباق مع الشيوخ مين بيلمع و بيمسح جوخ أكثر , و الى رئيس الكنيسة الأنجيليه ابراهيم نصير أقول أوتشبه هذا المجرم القاتل بالمسيح …. يا لك من رخيص وضيع تفو بنص لحيتك يا حثاله .

  3. بناء على طلب من قرعت الاجراس الزلمة كلب والجنازة حافلة

  4. والله مو رايحة غير على مسحيي الشرق .ما حدا سائل عنهم لا الغرب ولا الشرق ..حروب طائفية وعرقية وهنن مالهم فيها لا ناقة ولا جمل ..راحت اراضيهم و تشردوا وقتلوا عل فاضي..الكل مستوطي حيطهم..مالهم غير الله

  5. نفاق نفاق نفاق ما بعده نفاق .. والله عند الله ستحاسبون على نفاقكم .. مجرم ساعد المجرم بشار بقتل و تدمير سوريا و شبابها و اطفالها ومن ثم تطبلون له .. لعنة الله على روحه و روح كل من يطبل له .. تفوووو عليكم . بس المشكله جاييتكم الاوامر من مخابرات الاسد و ما بيدكم حيله