مصادر موالية تنفي خبر ” الجواسيس السوريين ” و تكشف تفاصيل الرحلة الجوية الأخيرة لسليماني
قالت مصادر مموالية إنه لا صحة لما أوردته رويترز عن اعتقالات في مطار دمشق على خلفية وجود جواسيس ساهموا في نجاح أمريكا بتصفية قاسم سليماني.
ونقلت صحيفة “القدس العربي” عن مصدر في الطيران السوري، لم تسمه، نفيه أن تكون أجهزة المخابرات قد استدعت موظفي شركة اجنحة الشام التي أقلت سليماني في رحلته الأخيرة، أو أياً من موظفي الحركة في مطار دمشق أو الأمنيين، للتحقيق.
كما نقلت عن مسؤول في حركة طيران الشركة قوله إن “الجنرال قاسم سليماني طار من دمشق إلى بغداد على متن الرحلة التي تحمل الرقم 6Q 501.. الطائرة أقلعت من مطار دمشق في تمام الثامنة والنصف من مساء الخميس 2 كانون الثاني”.
وأضاف: “لم يكن أحد من موظفي الشركة أو موظفي المطار يعلم أن الجنرال سليماني سيكون على متن هذه الرحلة، جناح رجال الأعمال في طائرة الإيرباص بقي فارغاً ولم يكن محجوزاً باسم أي شخص، سليماني دخل الطائرة ومعه ثلاثة أشخاص آخرين وأخذوا مواقعهم في جناح البزنس قبل ثوانٍ من إقلاع الطائرة بدون أن يراهم أي شخص.
مواضيع متعلقة
جواسيس في سوريا ساعدوا أمريكا على تصفية سليماني ! .. وكالة رويترز تكشف التفاصيل[ads3]
نظام عميل وسافل… ايها الأوغاد الخونة من هو هذا القاتل السليماني لكي ينال كل الامتيازات في بلادنا غير انه مشبع بالفارسية والطائفية وكراهية العرب.
هل تركتم حثالة في العالم ولم تأتوا بها للتنكيل بالشعب السوري ماذا حل بكم ايها الاندال لتنحدروا الى مستوى أن تتركوا مصير البلاد وشعبها بأيد الغرباء والطامعين…بمكان عدم تنازلكم عن بعض من كبريائكم وصلفكم وطغيانكم وترك القليل من الحقوق والأوكسجين لكي يتنفسها الشعب المصادرة حقوقه والمستعبد بتسلطكم وارهابكم أيها الخونة الغادرون…يسقط آل الأسد وكل زبانيته الحثالة المارقون.
فاشيست إرهابيون.
كل شي بكفة وطرطور الشام بكفة
ابو ريالة بشاروف الاثد وقت بشوف كلب روسي من رتبه مجند بيبس الخراا بين اضلاعه
عن اي نظام نتكلم سهيل الحسن في مقابله له مع بوتين كان له حضور وشخصية تفرض نفسها امام بوتين وكلبه بشاروف
اقسم بالله لو حافظ الاسد (لعنه الله في قبره) شاف ابنه بشار هيك ذليل ووضيع بين زبانية بوتين لقتله بمسدس جولد ستار اميركي
المهم انو فطس وريح العزل في سوريا عامة من شره والسم الذي يحمله
الكلام منافي للواقع علما ان اجراء التحقيق هو شكل طبيعي في مثل هده الحالات الاعلام الموالي غبي ويستغبي