إعلام النظام يتحدث عن لقاء جمع علي مملوك بحقان فيدان في روسيا !

قالت وكالة أنباء النظام “سانا” إن “الجانب السوري طالب في اجتماع ثلاثي (سوري روسي تركي) في موسكو، الاثنين، الجانب التركي بالالتزام الكامل بسيادة الجمهورية العربية السورية واستقلالها وسلامة أراضيها ووحدتها أرضاً وشعباً والانسحاب الفوري والكامل من الأراضي السورية كافة”.

وبحسب الوكالة، فقد “دعا الجانب السوري ممثلاً باللواء علي مملوك رئيس مكتب الأمن الوطني الجانب التركي الذي مثله حقان فيدان رئيس جهاز المخابرات إلى ضرورة وفاء تركيا بالتزاماتها بموجب اتفاق سوتشي بشأن إدلب المؤرخ 17-9-2018 وخاصة ما يتعلق بإخلاء المنطقة من الإره. ـابيين والأسلحة الثقيلة وفتح طريق حلب-اللاذقية وحلب-حماة”.

وأضافت: “شدد اللواء مملوك على أن الدولة السورية مصممة على متابعة حربها ضد الإره. ـاب وتحرير كل منطقة إدلب وعودة سلطة الدولة إليها بما يكفل الأمن والأمان للمواطنين السوريين الذين تستخدمهم التنظيمات الإرهابية دروعاً بشرية في تلك المنطقة”.

وختمت بالقول إن اللقاء حضره عدد من المسؤولين الروس.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. وين جماعة أردوغان المجرم المنافق وينهم مرتزقة وعبيد أردوغان وينهم !!!!؟؟؟

  2. و تخلل اللقاء جلسات مشتركة من الضندرما و الساونا و المتي و ترديد الشعار…

  3. من حق السوريين ابداء رأيهم بكل وضوح فيما يخص ادلب وغيرها، وتصويب كل خطأ في وصف ما يجري على ارضها، والوقوف ضد من يلوي عنق الحقيقة، سواء كان بقصد ام بدون قصد، انطلاقا من هذا الحق نرى ان حالة ادلب وما فيها ليس ” احتلال ” ولا ” إرهاب ” كما يدعي النظام وداعموه، فمن هو في ادلب ويتولى ادارتها فعليا ويرعى شؤون سكانها اليوم، هم أبنائها المعارضين للنظام وليس غرباء عنها، بعد أن اضطروا مجبرين الى حمل السلاح للدفاع عن انفسهم في مواجهة جنون ” المختل ” المتزعم هذا النظام الأقلوي الطائفي الذي تبين لأكثر السوريين انه واجهة احتلالية قميئة، أو وكيل معتمد وموثوق لأكثر من محتل خارجي فعلي لسورية، وهم رغما عن انف “علي مملوك ” ورئيسه سوريون أبناء سوريين..

    الأرض السورية المحتلة هي ” الجولان ” التي أثبتت لنا الحوادث وشهادة كُثر من الزعماء العرب أنها دُفعت ثمنا لبقاء هذا النظام، وليس ادلب وما حولها، ادلب هي ارض سورية، وستبقى كذلك، ولابد ان تعود لها في الوقت المناسب جزء لا يتجزأ منها كما كانت من قبل، ولكن بعد تنظيفها من هذا ” النظام ” الذي لا يختلف سوريان عاقلان على انه السبب الرئيس لما نحن فيه، ومن ثم البدء بخطوات عمليه تطمينيه لإعادة الوئام والسلام وتثبيت الامن والأمان فيها، وهذا لن يتأتى بوجود مجرمين قتلة من أمثال “علي مملوك ” وبقية البطانة من المجرمين ..

    وهذا بكل تأكيد ما لا يستطيع ان يقوله صراحة رئيس جهاز المخابرات التركي حقان فيدان…