هل انضم طوعاً أم سيق قسراً ؟ .. شقيق الشاب الذي انتشرت صورة إقامته الألمانية بعد مق. ـتله في إدلب يروي تفاصيل عودته و ميليشيا محلية تتبناه و تنعيه
التقت صحيفة ألمانية، بشقيق الشاب السوري الذي ق. ـتل في ريف إدلب، وأظهرت صور تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لإقامة اللجوء الألمانية التي كانت بحوزته.
وقالت صحيفة “بيلد” إن الشاب أراد الهرب من حرب الأسد القاتلة بأي ثمن، لكن الحب ق. ـتله، وأضافت بحسب ما ترجم عكس السير أن الشاب عبد الرحمن كان يعيش في ألمانيا، وأراد العودة إلى سوريا، لفترة قصيرة فقط.
وتابعت: “في بداية 2018، وقع الشاب في حب شابة من دمشق، كما يقول شقيقه (عبد الله 17 عامًا) الذي أكد أنهما تجاذبا أطراف الحديث لمدة أربعة أشهر، وقام بخطبتها، وحاول أن يجلبها عبر لم الشمل، لكن ذلك لم ينجح، ولذلك عاد إلى سوريا كي يتزوجها، ثم يعود بسرعة مرة أخرى إلى ألمانيا”.
ولم تنجح خطة عبد الرحمن الذي نشرت صورة لإقامته من قبل فصيل جهادي في ريف إدلب، بعد مشاركته في المعارك ضمن صفوف ميليشيات بشار الأسد ومق. ـتله.
وقالت الصحيفة إن إقامة الشاب صدرت في أيار 2017، في مدينة كوتبوس، في ولاية براندنبورغ.
ونقلت الصحيفة عن شقيق عبد الرحمن قوله: “بعد مق. ـتل أخي الآخر في سوريا، هربنا إلى ألمانيا في أيلول 2015، بعد عامين انفصل والداي، ومكثت مع والدتي، وانتقل عبد الرحمن إلى والدي في مدينة جوبين، شرقي ألمانيا.
وعن أسباب فرار العائلة من سوريا، نقلت الصحيفة أن عبد الرحمن هرب من الخدمة العسكرية، لكي لا يشارك في ق. ـتل السوريين.
وقالت الصحيفة إن الحب دفع عبد الرحمن إلى العودة إلى سوريا، وقد دخل الأب والابن سوريا في عام 2018، وكانت خطته هي الزواج من خطيبته، ثم العودة إلى ألمانيا معها.
وقال شقيقه: “لكن بعد بضعة أيام من وصوله، تعرض عبد الرحمن لح. ـادث دراجة نارية، واكتشفت الشرطة أنه لم يؤدِ الخدمة العسكرية، وتم إرساله إلى جبهة القتال”.
وحاول الأب مراراً إقناع سلطات النظام بالسماح لابنه بالرحيل، لكن دون جدوى، وحتى بعد إصابته بعيار نا. ري في عام 2019، كان على عبد الرحمن مواصلة القتال رغماً عن إرادته.
وذكر عبد الله: “علمنا من وسائل التواصل الاجتماعي أنه ق. ـتل، أقسم بالله أن عبد الرحمن لا يستطيع أذية أي حيوان، ناهيك عن أي شخص”.
وقالت متحدثة باسم حزب الخضر إيرين ميهاليك: “إن ما حدث يظهر أن سوريا ليست بالتأكيد بلداً آمناً لترحيل اللاجئين، وأن العائدين يتعرضون لخطر الوقوع ضح. ـايا لنظام الأسد”.
وعلى عكس ما ذكرت عائلة عبد الرحمن، فإن منشوراً لصفحة منسوبة لـ “لواء القدس” وهو ميليشيا تابعة للجيش النظامي في حلب، نعت السوري العائد من ألمانيا على أنه عنصر تابع لها.
وعلى عكس الجيش النظامي، فإن هذه الميليشيات تستقطب العناصر استقطاباً ولا تسوقهم بشكل إجباري.
ولا يمكن لعكس السير التحقق من صحة انتساب الشاب للميليشيا من مصادر مستقلة أو موثوقة.
[ads3]
كلو كذب رجع باراتو وانضم لعصابات بشار بارتو واحد رجع لحضن بشار اكيد رح يروح مع عصاباتو لقتل الاطفال والنساء والكل بيعرف هالشي لجهنم وبئس المصير
رائحة الكذب تفوح من تفاصيل القصة
شبيح أم بريء سره ذهب معه. و الله يعين أهله على فقدانه و فقدانه لسمعتهم فمن الصعب اليوم حذف لقب شبيح ممن قتل تحت رايه الإجرام.