اتهم المرصد بالمشاركة بها ! .. عبد الباري عطوان يواصل تطبيله لبشار الأسد و يقول إن غارات إسرائيل ” مؤامرة على الانتصارات في إدلب ” ( فيديو )
واصل الصحفي الفلسطيني عبد الباري عطوان تطبيله لنظام بشار الأسد وإيران وروسيا، متجاهلاً الفظائع التي يرتكبونها في إدلب.
واعتبر عطوان في أحدث مقاطعه المصورة التي ينشرها عبر قناته في يوتيوب، أن القصف الإسرائيلي مؤامرة ضد انتصارات النظام في إدلب وحلب، وأضاف أن “المرصد السوري لحقوق الإنسان” شريك في هذه المؤامرة.
ورد المرصد على على عطوان بالقول: “لم يتحدث السيد “عطوان” أبدا عن إن النظام لم يرد على الغارات الإسرائيلية المتكررة في الجولان المحتل أو مناطق أخرى بل ذهب النظام ليرد بقصف أبناء الشعب السوري من خلال استهدافهم بآلاف الضربات الجوية وتشريد نحو مليون نازح منهم منذ مطلع ديسمبر/كانون الأول الماضي”.
وأضاف: “كما يعتبر عطوان أن قتلى الايرانيين في القصف الإسرائيلي شهداء ولم يتحدث أبداً عن استشهاد نحو ٤٠٠ مدني سوري منذ مطلع ديسمبر على أيدي الروس والنظام والايرانيين في محافظتي إدلب وحلب”.
ولم يكتفي عطوان بهذا فقط بل إنه وضع القصف الإسرائيلي في إطار “مؤامرة تقودها إسرائيل في ظل علاقاتها الجيدة للغاية مع الدول العربية والخليجية في حين أن النظام السوري لم يطبع مع إسرائيل.. لكن يبدو أنه تناسى إن النظام لم يطلق رصاصة واحدة على القوات الإسرائيلية في الجولان المحتل أو غيره”.
[ads3]
طبل منظرك أعوذ بالله .
لاتستحق التعليل
منافق طبل اكتر للاسف انت اكبر منافق
منافق وكذاب للاسف انت اكبر منافق
لو قلت ان رؤية ” عبد الباري عطوان ” الكريهة تبعث على الاشمئزار والقرف …وحتى التقيء.. سأزعم عندها بأن المؤيدين لي كثُر، وأكاد أجزم بذلك…
عبد الباري عطوان يا سادة … مخلوق كريه …. يتكلم عن انتصارات ادلب وحلب، وهو من أكثر العارفين للحقيقة بتفاصيلها الدقيقة، وربما أكثر مما يعرف غيره، بدليل انه يعتبر بمنتهى الوقاحة ان إسرائيل تستهدف نظام” بشار الأسد ” – لماذا لا ادري – وأن ذلك الاستهداف يدلل على وجود مؤامرة صهيونية عليه..
والحقيقة انه لو كان غير مطلع و” يهرف بما لا يعرف ” لكنّا قلنا ان العاطفة غلبته ومررنا له ذلك دون اعتراض، وحتى دون تعليق، ولكن المصيبة ان مبدأه العام ” خالف تُعرف ” لأنه وصولي انتهازي متملق، وهذا ما يؤكد لنا أنه على عكس ذلك ” يعرف ويحرف ” ويتعمد ذلك..
ما أكثر السفلة والمنحطين يا سادة .. وأيضا الانتهازيين والوصوليين، لكن ” عبد الباري عطوان ” هو من الصنف الأسفل والأحط والأكثر وصولية وانتهازية، وحالة منفردة بالتميز، لأنه حتى على حساب شعبه وقضيته كان قد تعامل بطريقة ما مع الكيان الصهيوني، وتم تمويل صحيفة القدس العربي التي كان يمتلكها من إسرائيل، هذا يعني فوق ما تقدم أنه ” عميل وخائن ” وبإرادته اختار هذا الدرب، للتكسب والاسترزاق، ولذلك عندما يتكلم بهذا الشكل المتجني على الشعب السوري، لن نتفاجأ عندما نجد أنفسنا أمام ” عاهرة محترفة تحاضر علينا بالعفة ” فاذا كان هذا هو ” عبد الباري عطوان ” فهل من الحكمة ان نبني على كلامه، أو نتوقع منه كلاما آخر..!؟