إعلامي في قناة الجزيرة يكيل المديح لإيران و يقول إن أردوغان ” زعيم الأمة الإسلامية بلا منازع “
وصف الإعلامي في قناة الجزيرة، جمال ريان، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بأنه زعيم الأمة الإسلامية.
وقال ريان في تغريدات عبر حسابه في فيسبوك، أثارت جدلاً واسعاً: “مضى الف يوم على حصار قطر ، وكل يوم يمضي يثبت أن ايران شريفة، وان تركيا شريفة ، وجهوا معي التحية الى شرفاء الامة الإسلامية ، الذين وقفوا الى جانب قطر ضد الحصار ، الرئيس الإيراني حسن روحاني وزعيم الامة الاسلامية رجب طيب اردوغان”.
وأضاف: “ايران لديها مواقف مشرفة من حصار قطر والقضية الفلسطينية،ولديها ومواقف غير مشرفة من الصراع في سوريا والعراق ، ولكن ان يتم شيطنة إيران لاعلاء شأن إسرائيل بهدف التطبيع معها والقفز فوق الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، فهذا مرفوض،وملعون كل من يسعى الى تسويقه”.
وقال أيضاً: “السعودية التي حاصرت قطر المسلمة ، وتحالفت مع عصابات الشر في الامارات والبحرين ومصر وإسرائيل ضد #فلسطين المسلمة ، انتهى دورها كزعيمة للعالم الإسلامي لصالح تركيا، هذا هو زعيم الامة الاسلامية بلا منازع (أردوغان)”.[ads3]
انتم محور الشر قناة الجزيره منبر الشياطين. قطر وتركيا وايران دمروا سوريا يا متفلسف. الغباء والكذب متاصل فيك.
حيوان تافه
الانانية عند #الفلسطز من اهم ميزاتههم اضيفف الى الانانية تجارتهم بقضيتم الى ابعد حد من القذارة ناسين غيرهم السوريين الذين يدبحون على ايدي ايران شريفتهم…
روح تعلم الكتابة و بعدها إحكي عن أسيادك!!!!!!!!!
جمال يا ريان
نصيحة روح شخ ونام
تغطى منيح بالليل لانو الدنيا برد
وتسحرلك شي شغلة قبل النوم
لحسلك شي قبل النوم عالسحور يعني
الآن بالنسبة لتركيا ربما نمرر لك ما قتله، ولكن مع عدم اتفاقنا الكامل مع ما قلته عنها، فقط لأن اردوغان قدم لتركيا وشعبها ما لم تستطع أنظمة كثيرة في المنطقة من تقديمة لبلدانها وعلى رأسها او في مقدمتها ايران ..
أما بالنسبة لإيران فأعتقد ان وقوفها مع قطر هو وقوف اعلامي للمناكفة والاستفزاز، وذلك لكون هذا الخلاف مع السعودية فقط، ولو كان الخلاف مع دولة أخرى بالتأكيد لكان الأمر قد اختلف تماما..
نتفهم دفاعك عن قطر، وهذا بالمناسبة ليس عيبا انت مرتكبه، فلو كنت أنا شخصيا بمكانك وبنفس المكانة أيضاً وأتبوأ وأعمل فيها بوظيفة مثل وظيفتك، كنت قد فعلت أكثر مما تفعله، وربما دافعت عن ايران بقوة أشد..!!
يا أستاذ جمال انت فلسطيني وصاحب قضية، وتدرك ان شعبك الفلسطيني مر بمأساة كبيرة نتيجة الاحتلال الصهيوني والقتل والتهجير والتشريد الذي مورس بحقه، والذي ما زال يعاني من آثارها لغاية اليوم، لكن وكما تعلم ان الشعب السوري يمر اليوم بكارثة كبرى غير مسبوقة، ربما تكون قضيتك الفلسطينية على فداحتها لا تساوي امامها شيء يذكر، والسبب المهم والأكبر فيها هي ايران، وتدخلها ” الطائفي ” في سورية لمناصرة نظام طائفي قام شعبنا السوري بثورة كبيرة عليه..
لن استعرض لك ما فعلته في البلدان العربية الأخرى فأنت اعلم مني بذلك بحكم عملك، الآن ربما تقول ان هناك مؤامرة او مصالح دولية التقت او تصادمت أو تصارعت على الأرض السوري او .. او .. الخ .. وان ذلك نتيجة طبيعية وربما حتمية لها، قد اتفق معك في جزء من ذلك، ولكن الحقيقية الجلية التي تعلمها انت ويعلمها القاصي والداني، ان البداية كانت مظاهرات سلمية مطلبية قابلة للتنفيذ، والذي حرفها عن مسارها بشكل متعمد، هو التدخل الإيراني لصالح النظام الاقلوي الحاكم، فلو كان قادة ايران كما تقول من شرفاء الامة الإسلامية – وهذا بالمناسبة كلام يستفز معظم العرب اليوم بسبب ما فعتله ببلدانهم – لما كنّا في سورية قد وصلنا لما نحن فيه، فما تراه قد انت من شرفاء ” الامة الإسلامية ” حتى لو كان مسلم الديانة نحن لا نراه كذلك، نحن نراه أبشع وأشنع من ” ابن العلقمي ” وربما أقذر حتى من ” أبو رغال ” … يا أستاذ جمال ريان ..
اذا كان هذا مقاله بالحرف الواحد لا يمكنني سوى تأييده رغم أني لا أجب النظام الايراني و التركي لا يعنيني في شيء
علينا أن ننظر على الأمر من منظور مواطن قطري وليس من منظورنا نحن.