حلب : عناصر ” جيش بشار الأسد العربي السوري ” يحولون الزغاريد إلى ولاويل .. حملات التعفيش تبدأ في وضح النهار
بدأت عناصر ميليشيات بشار الأسد المحلية التي يطلق عليها الموالون اسم “الجيش العربي السوري” عمليات التعفيش في المناطق التي سيطرت عليها مؤخراً على أطراف مدينة حلب.
وذكرت مصادر إعلامية موالية أن “عصابات الشبيحة وبعض عناصر القوات الرديفة يقومون بعمليات سرقة ونهب كبيرة في حي الزهراء”.
وأضافت أن هؤلاء يقومون بـ “فك النحاس وبلاط المنازل”.
وعبر موالون عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن استنكارهم لما شاهدوه بأم أعينهم من تحميل بـ “السوزوكيات” للأثاث والأدوات الكهربائية، وأشار آخرون إلى أن زغاريد الفرح بـ “النصر” يوم أمس، تحولت إلى “ولاويل” بسبب عمليات النهب التي تتم في وضح النهار.
وذكرت المصادر الموالية أن “أهالي الزهراء يناشدون القيادة السياسية و العسكرية إلى التحرك وإيقاف هؤلاء اللصوص المرتزقة بأسرع وقت”.
ويعمد الإعلام الموالي دائماً على إلصاق تهم التعفيش وغير ذلك من انتهاكات بما يسمى “القوات الرديفة” في محاولة لتبييض صفحة “الجيش النظامي” كالحة السواد.
تفو عليك يا بشار
اخرجوا وتابعوا الرقص والاحتفال بالذلة والمسكنة التي ضربت عليكم والتي لا تستحقون غيرها
عادي كتير ..
انتصروا وما ماتوا .. وهنن جرادين .. طيب شو بدكون يعملوا غير هيك ؟؟
كل مجريات الامور بسورية يمكن تفسيرها بسهولة بدراسة ردود افعال الجردون ..
حلب تحررت يا شريف هههههه عم بمثل انني عم ببكي
حلب تحررت يا شريف
الاعراص بحلب عم يطلعوا بمسيرات عفوية وتزمير تطبيل يا شريف
حتى شيخ الاعراص شارون حافظ الاسد الدكتور الطويل الفريق الحلو ابو اربع عيون جريئة طلع بخطاب خرنكعي متل شكله عم يحتفل ويتفزلك كعادته والغنم عم يسمع لنهيق الخمار الاسودي
لماذا يشتكي “الموالون” هؤلاء؟؟ زعيمكم اللص الأكبر خرج لتحية هؤلاء اللصوص أتباعه الأوفياء في خطبته العصماء وأثنى عليهم. وهم يعتبرون الأسد ومن خلفه أولاد عمه وخالته وأقرباؤه وحاشيته القذرة خير قدوة لهم في السرقة والنهب. إذا كان هناك موالون في هذه المناطق. افرحوا بتحرير أملاككم من القرهاب ومن الأثاث والخشب والحجر والبلاط وحتى الأبواب والشبابيك وأسلاك الكهرباء. وأسأل الله تعالى أن يمد في أعمار “الموالين” ليصارعوا البرد والجوع والفقر والفوضى في ظل هذه القيادة الحكيمة ،وفقها الله لتدمير حياة هؤلاء الموالين عشرات السنين ليتم نهبهم من حماة الديار مرارا وتكرارا.
بكل الأحوال التعفيش والنهب والسرقة هذه صفة اصيلة لدى الجيش العربي السوري أو ” حُماة الحمار ” بعد أن ” خنثه ” حافظ الأسد وحوله من جيش وطني وظيفته الدفاع عن الوطن السوري وحماية اهله السوريين، الى عصابات وميليشيات قاتلة لحماية نظامه الطائفي الوظيفي في المنطقة وعليها، والدفاع حصرا عن بقاء سلالة العائلة الحاكمة الاسدية، ولذلك نحن لا نستهجن ولا نستغرب أي سلوك ينتهجه، فهذا ” جيش ” داعر ومتخصص بذلك..!
وما فعله ” حُماة الحمار ” من قبل في سبعينات القرن الماضي بلبنان واللبنانيين لا يختلف عما يفعله اليوم بسورية والسوريين، وهذا يؤكد على تخصصه الحقيقي، والذي سيبقيه وصمة عار في تاريخنا يندى لها جبين كل سوري اذا ما بقي بهيكليته وقياداته وعقيدته الطائفية..!!!
” حُماة الحمار “..!!
الله ينتقم منكم يا أولاد العهر انتو حيوانات مالكن بشر العمى اللي يضربكم اللي مامات بقذائفكم راح تموتوه طقيق وفقر يلعن سابع جد من حريماتكن النسة اللي ولدت هيك بناديق
الله لا يقيمكن ما انتو نفسكن اللي كنتو عبتبكو مباحة فرحاً بتحريركم من الارهابيين
شعب متعود عالعبودية و ع لعق الاحذية
الله لا يقيمكن. الله لا يقيمكن الله لا يقيمكن