قناة أمريكية : كيف دعم المالكي نظام الأسد بأموال العراقيين ؟ ( فيديو )

قناة أمريكية : كيف دعم المالكي نظام الأسد بأموال العراقيين ؟ ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. لا عجب في رجب كلكم متورطون في الفساد العالمي. لا عجب في أن الفساد لا يزال متفشياً ومترسخاً في معظم البلدان على الرغم من أن قلة قليلة من البلدان قد أحرزت تقدما تدريجيا. وحصلت الإمارات العربية المتحدة وهو ما يجعلها في صدارة بلدان المنطقة في مؤشر مدركات الفساد، وتليها قطر..تأتي منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بعد الأمريكتين ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ، وهي أفضل حالا بنسبة طفيفة فقط من أوروبا الشرقية وآسيا الوسطى وبلدان أفريقيا. تواجه عدة بلدان مثل سوريا وليبيا واليمن والعراق تحديات بسبب عدم الاستقرار وانتشار الإرهاب والحروب والنزاعات، وذلك ما يبقيها في أدنى مراتب المؤشر. ستوضع كل من الأردن والإمارات العربية المتحدة وقطر ولبنان تحت المجهر خلال السنوات المقبلة. فهي بلدان مستقرة نسبيا لوضعها الجغرافي أو الاقتصادي.ويبقى الفساد السياسي وتضارب المصالح في صدارة التحديات الكبرى التي تحول دون تحقيق أي تقدم في لبنان

  2. من نسي ابن العلقمي؟؟
    هذا الخنزير المالكي تجسس لحساب الخليجيين ال سلول وناقص وال نجس الصباح لقتل الشهيد البطل صدام وهذا الخنزير المالكي هو من ادخل الايرانيين المجوس للعراق لنشر الفتنه وهذا الخنزير المالكي هو من ادخل الاميركان للعراق وقتل مليون عراقي ليتستر بحجة قتل الارهابيين وسرقته مليارات الدولارات مع زبانيته من البنوك العراقيه وسرقة بترول العراق ولكنه لن يفلت من حساب الله العظيم القهار لأنه قتل مليون سني عراقي وساهم بقتل ملايين السنه في الوطن العربي لأنه نسخه عن ابن العلقمي الخائن

  3. بأموال الدوله العراقيه
    بعدين اي وزير بدوله بحقلو يمنح اعانات لأي دوله اخرى
    هيك الدستور بقول.
    مفكرين رح يدفع من جيبو
    بتكونو عم تحلمو
    يلي بيدخل ما بيطلع خيوووو

  4. ليس مستغربا ذلك على الاطلاق، لانه ” تحالف اقلوي ” مقيت، جمع أحط شخصية مذهبية عرفها العراق ” نوري المالكي ” مع الأسفل منه الطائفي ” مختل ” قصر المهجرين بشار الأسد، ضد أكثرية الشعب السوري، وهذا بمثابة استنهاض لتحالف أقلوي أكبر أو ما يطلق عليه تسمية ” حلف الأقليات ” الذي تذرع زمنا بـ ” المقاومة والممانعة ” المدعوم من ايران، وليتحول فيما بعد الى محاربة الإرهاب، بعد ان جعلته أداة نفوذها التخريبية والقذرة في عموم بلداننا العربية..

    ومحاربة الإرهاب كذبة مكشوفة تعني محاربة ” أكثرية المنطقة ” ومنعها من القيام بدورها الحقيقي، والإبقاء على دور الأقليات المعروف فيها، سيما ان الأكثرية متهمة غير مرة بأنها الحاضنة لهذا الإرهاب، وهو بالواقع حلف أقلوي جمع سفلة الأقليات بالمنطقة للوقوف ضد ” الأكثرية السنية ” فكانت النتيجة التي نراها اليوم امامنا، اذ لا يختلف عاقلان على أن ما فعله ” تحالف الأقليات ” بالمنطقة وأهلها، فاق بشاعته أفعال أبشع الغزاة والمحتلين عبر التاريخ ..

    وان لم يكن الأمر كذلك، فسنذهب بالقول الى أن دعم المالكي لبشار كان ” نخوة وشهامة ” منه، وموقف قومي عروبي يشار له بالبنان، على اعتبار ان هذه الصفات تتوفر بالاثنين كما تعلمون .. اليس كذلك..!؟