أردوغان يطلق ” التحذير الأخير ” و يدلي بتصريحات جديدة حول إدلب
↓ أردوغان: سنرد بأقسى ما يمكن على استهداف مواقع عملياتنا
↓ أردوغان: #تركيا اتخذت جميع الاستعدادات لتنفيذ عملية عسكرية وشيكة في #إدلب، ولن نتركها للنظام والذين يدعمونه
↓ أردوغان: لسوء الحظ لم نصل إلى حلّ مع الجانب الروسي حول #إدلب، والمطروح على الطاولة بعيد عن تطلعاتنا، وها نحن نطلق التحذير الأخير
أردوغان: انطلاق عملية إدلب مسألة وقت[ads3]
تضرب شو علاك و اخو عاهره بامتياز
القافلة تسير و الكلاب تنبح
ههههه الخليفة عم يتوجع
ليه التحذير الاخير ؟؟ رح تموت بعد هالتحذير يعني ؟؟
لانو ما رح يطلع منو شي والاسبوع الجايي رح تعمل تحذير ما بعد الاخير .. وياللي بعدو وبعدو ..
رجب : الصرماية الروسية فوق كل البطولات والخطابات والجعجعات ياللي ما الها اي تأثير ..
والكل فهمان انو اهل هالمنطقة ما بيمشي حالهم الا بالصرماية فوق الرؤوس ..
الروس فقط عم يتصرفوا على هالاساس .. الباقي عم يتفرجوا وفهمانين القصة وما عم يحكوا شي .. لانو الدبلوماسية بتمنع هيك تصريحات ..
ستكون نهايتك يا حقير يا نذل
السلطان والي العثماني الجديد، الذي كان يعتبر حتى وقت قصير بطل الإسلام السني محلياً وخارجياً على حد سواء، اردوغان يلعب دورا كبيرا في إعادة رسم حدود المنطقة العربية على اسس طائفية وعرقية جديدة، فهل ينجح في احلامه الامبراطورية هذه؟ هيتلر اراد تعديل حدود المانيا واعادة امبراطوريتها الى الوجود مجددا، وانتهى الامر بخسارته وتقسيم المانيا، والشيء نفسه حصل تقريباً في مناطق اخرى في اوروبا، مما يعني ان الرئيس اردوغان يقدم على مخاطرة كبيرة، وان الحروب في المنطقة تطول لعقود قادمة، هذا اذا لم تتطور الى حرب عالمية ثالثة او رابعة. نقول ان العرب باتو هم الرجل المريض جدا، بل الموضوع في غرفة الانعاش، ويعيش على الآلات الصناعية، وفي انتظار من يضغط بإصبعه على زر وقف هذه الآلات. في الواقع، فإن تركيا تحت حكم أردوغان، وبعد تخليها البطيء عن النموذج الكمالي الذي كان يراهن كلياً على العلاقة مع أوروبا وحلف شمال الأطلسي (الناتو)، لم تنجح على الإطلاق في تحديد سياسة خارجية مستقرة ومتماسكة. لم يتوقف الرئيس التركي عن تقديم ترشيح بلاده للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي ومحاولة تحويلها في الوقت نفسه إلى قوة كبيرة في المنطقة. ولكن أية “منطقة” وعلى أي أساس!!
الصرماية الروسية سوف تبقى مرفوعة ايضا على الشعب السوري الموالي وقبل ذلك ستبقى موضوعة على راس من يتمسك بالعرش والسطلة والذي اصبح في موضع اكثر ذلا من اي وقت مضى. سياتي اليوم وهذا ليس ببعيد ان سقف ما سيراه النظام ومن يواليهم اسفل احذية الروس, و عندها لن يفيد الندم