استضافه النظام للترويج لأكاذيبه .. صحفي عربي يفضح استخدام نظام الأسد للطائرات المدنية في عملياته العسكرية ! ( صور )
كشف صحفي تونسي عن استخدام نظام بشار الأسد للطائرات المدنية في عملياته العسكرية ضد السوريين.
وبحسب منشور عبر حسابه في فيسبوك اطلع عليه عكس السير، قال الصحفي التونسي نور الدين مباركي، مراسل قناة فرانس 24 في تونيس، إنه في العام 2017 “في الطريق من دمشق الى مدينة حلب حدثنا قائد الطائرة أن هذه الطائرة التي تركبونها استعملت في المعارك مع المجموعات الارهابية التي حاولت السيطرة على مطار حلب لكنها لم تتمكن…”.
وأضاف: “بهذه الطائرة التي كانت تنقل الأدوية و الذخيرة و الجرحى ..كنت أناور أكثر من مرة للتمكن من النزول في المطار …”.
وأرفق الصحفي منشوره بصور لزيارته السابقة التي جاءت بعد نجاح النظام بتهجير الحلبيين واحتفاله بالسيطرة على “حلب الشرقية”.
وفي منشور آخر، قال الصحفي الذي يتبنى بروبغندا نظام الأسد: “حلب السورية محررة بالكامل … / الصور بعدستي من زيارة سابقة /”.
وبحث عكس السير عن صور مطابقة لما نشره الصحفي، للتأكد من أن الطائرة مدنية، ووصل إلى صور تظهر وصول وفد من البرلمان التونسي إلى مطار حلب مطلع آب من العام 2017.
وترأس الوفد البرلماني التونسي حينها “مباركة عوانية البراهمي” الظاهرة في صورة الصحفي التونسي داخل الطائرة وفي الصور التي نشرها الإعلام الموالي عن وصول الوفد إلى حلب.
وقال البراهمي للإعلام الموالي حينها: “لقد أتينا إلى سورية بكل فخر واعتزاز لمساندة الشعب السوري في محنته وحربه ضد قوى الإرهاب الظلامي ومشاركته أفراح النصر على التنظيمات الإرهابية”.
ويظهر من خلال الصور أن الطائرة مدنية تحمل الاسم “YK-AQB”.
[ads3]
للاسف معظم اهل المغرب العربي هم مع المجرم بشار قلبا وقالبا … و معظمهم لا يعلم شيئا عن وضع سوريا واهل سوريا والكارثة الكبرى التي حلت بشعبها والتي تفوق كارئة بغداد على يد المغول … هم لا يدركون ان جنكيز خان هو لا يتعدى تلميذا صغيرا في الاجرام امام مدرسة آل الأسد … بكل الاحوال لا نقول لكل من يحب هذا المجرم القذر بشار .. سوى عسى ان يبتلي شعبه بمثله وحشركم معه في سعير جهنم
حتى اذا استخدم المنجنيق
معلش المهم يفتح طريق حلب الشام
هذا التونسي من عملاء بن زايد المدفوع اجرهم رغم انه يعمل لتلفزيون فرنسي و معلوم من احتل تونس لمدة طويلة.. بإختصار هذا التونسي عميل مزدوج لبن زايد و لمحتلي بلده السابقون.
أهم ما يريد أن يقوله كاتب المقال أنه صحفي ليوهمك بأن عمله يوجب عليه نقل الأخبار والمشاهدات بدقة. وهو كتب المقال ليقول بأنه تونسي يعني ليوهمك بأنه محايد. ثم قال الدواعش ، ليوهم القاريء بأن بشار يحارب الدواعش وأن من دمر حلب إن كانوا دواعش فهم حثالة البشر وطبعا ليوهمك بأن بشار معك ومع أهل حلب ومع سكان الأرض جميعا ضد الدواعش. لكن عجبي كيف لم توقظ ضميره مئات آلاف اطنان المتفجرات التي القاها بشار وايران والروس على رؤوس الناس وحاول جهده أن لا يمسح بها اطراف دمشق ومدينة حلب وحمص وأدلب دون أن يصيب داعشيا واحدا
أهم ما يريد أن يقوله كاتب المقال أنه صحفي ، ذلك ليوهمك بأن عمله يوجب عليه نقل الأخبار والمشاهدات بدقة. وهو كتب المقال ليقول بأنه تونسي ، يعني ليوهمك بأنه محايد. ثم قال الدواعش هم المستهدفون ، ليوهم القاريء بأن بشار يحارب الدواعش وأن من قارب أن يزيل حلب هم الدواعش ، وطبعا ليوهمك بأن بشار معك ومع أهل حلب ومع سكان الأرض جميعا ضد الدواعش. لكن عجبي كيف لم توقظ ضميره مئات آلاف اطنان المتفجرات التي القاها بشار وايران والروس على رؤوس المدنيين وأطفالهم ونسائهم وحاول جهده أن يمسح بها اطراف دمشق ومجمل مدينة حلب وحمص وأدلب ، لربما دون أن يصيب داعشيا واحدا