امرأة تؤم مصلين مسلمين لأول مرة في مسجد مختلط بباريس
جنبا إلى جنب، اجتمع عدد من المسلمين نساء ورجالا في مسجد فاطمة في العاصمة الفرنسية باريس، وجلس اثنا عشر رجلا على اليمين، وعلى الشمال عشر نساء، وأمام الجمع المختلط الدكتورة في العلوم الإسلامية كاهنة بهلول وهي تتولى الإمامة.
هذه هي المرة الأولى التي يعلن فيها للعموم عن صلاة مختلطة في هذا المسجد، الذي يعد الثاني من نوعه في العاصمة الفرنسية، حيث يؤدي وظيفة الإمام نساء ورجال، والمصلون من الجنسين يقفون جنبا إلى جنب.
ولأسباب أمنية حرص المنظمون على أن يبقى عنوان المكان، الذي تم تأجيره وجرت فيه هذه الصلاة بإمامة د.بهلول، سريا. واستطاع المصلون أن يجتمعوا، بعد أن تناقلوا المعلومة من واحد لآخر، لأجل هذه المبادرة التي “ضايقت” أتباع إسلام تقليدي.
وقال أستاذ الفلسفة فاكر كريشان، إن الاختلاط ممنوع في جميع المساجد تقريبا، ولكنه ممارس في مكة المكرمة على حد تعبيره. ولا يخفي أحد المصلين ارتياحه للمبادرة، إذ يقول إن صلاته كانت مريحة وتبعث على الطمأنينة، وإنها تعبير على إمكانية وجود صلاة عادلة على حد قوله، معبرا عن اعجابه بخطبة د.بهلول.
وقد اختارت الدكتورة كاهنة بهلول أن تتحدث في خطبتها عن “الحب الإلهي”، في وقت أضحى فيه الدين الإسلامي الحنيف مرادفا للإرهاب، والخوف والانقسام. (EURONEWS)[ads3]
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ذكرونا بالمسجد الضرار في عهد رسول الله والذين قال فيهم الله تعالى : والذين اتّخذوا مسجداً ضِراراً وكُفراً وتفريقاً بين المؤمنين وارصاداً لمن حارب الله ورسوله من قبلُ ولَيَحلِفُنَّ ان أردنا الا الحسنى ( واللهُ يشهدُ انهم لكاذبون ) * ( لا تَقُم فيه أبداً) …..التوبة 107-108
وتلك الأيام نداولها بين الناس والتاريخ يعيد نفسه شوية كافرين على شوية منافقين تقودهم ( كاهنة ) من بني اسرائيل مدفوعة الأجر لتشويه الدين الاسلامي ويدعون أن الاسلام التقليدي ذهب زمانه … لا أيها المنافقون والمُبطِلون لا يوجد هناك اسلام تقليدي واسلام على الموضة فثوابت الاسلام لن تتغير حتى يرث الله الأرض ومن عليها وأنتم حفنة من الكلاب سيتولى الجبّار المنتقم تأديبكم ولا ريب في ذلك .
مجموعة أوباش سفله منحطين،لماذا لايطالبون اليهود و المسيحيين وأتباع الديانات الأخرى بإمامة المرأة يعني فقط يحاولون تخريب الاسلام،يجب القبض عليهم و إعدامهم بتهمة الإفساد في الارض أو على الأقل وصمهم بالزندقة وتخريب الدين والعهر
السؤال الذي يطرح نفسه هو: هل يصلي هؤلاء فعلاً للتقرب إلى الله أم لهم غايات أخرى أهمها تخريب الدين والأجيال؟؟؟