كم نسبة الألمان الذين يتمنون ترشح ميركل لمنصب المستشارية مجدداً ؟
في خضم المنافسة على القيادة داخل الحزب المسيحي الديمقراطي، يتمنى 20% فقط من المواطنين الألمان ترشح المستشارة الحالية، أنغيلا ميركل، مجدداً لمنصب المستشارية في الانتخابات التشريعية المقبلة.
وفي استطلاع أجراه معهد “يوغوف” لقياس مؤشرات الرأي بتكليف من وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، أيد 21% من الألمان ترشح ميركل مجدداً للمستشارية بعدما قضت 16 عاماً في المنصب.
وعارض 64% من المشاركين في الاستطلاع ذلك.
يُذكر أن ميركل أعلنت تخليها عن رئاسة الحزب المسيحي الديمقراطي في تشرين الأول من عام 2018، وكذلك تخليها عن الترشح مجدداً لمنصب المستشارية.
كما أعلنت خليفتها في رئاسة الحزب، أنيغريت كرامب-كارنباور، مؤخراً تخليها عن رئاسة الحزب وكذلك عن الترشح للمستشارية.
ومن المتوقع حسم مسألة قيادة الحزب قبل الصيف المقبل.
وتزيد الرغبة في ترشح ميركل مجدداً لمنصب المستشارية بين أنصار التحالف المسيحي، مقارنةً بباقي أنصار الأحزاب الأخرى، حيث أيد ذلك 36% من أنصار التحالف، وعارضه 52% منهم.
من ناحية أخرى، أعرب 49% من الألمان عن رغبتهم في أن يواصل الائتلاف الحاكم الحالي بقيادة ميركل الحكم حتى موعد الانتخابات التشريعية المقررة في خريف عام 2021، بينما أعرب 35% فقط عن رغبتهم في إجراء انتخابات مبكرة.
وتزيد على نحو ملحوظ نسبة من يرغبون في إجراء انتخابات مبكرة بين أنصار حزب “البديل من أجل ألمانيا” اليميني الشعبوي (75%مع الانتخابات المبكرة مقابل 15% مع استمرار الائتلاف)، وأنصار حزب “اليسار” (46% مع الانتخابات المبكرة مقابل 45% مع استمرار الائتلاف).
تجدر الإشارة إلى أن الائتلاف الحاكم الحالي يضم التحالف المسيحي (المكون من الحزب المسيحي الديمقراطي والحزب المسيحي الاجتماعي البافاري)، والحزب الاشتراكي الديمقراطي.
وشمل الاستطلاع، الذي أُجري خلال الفترة من 19 حتى 21 شباط الجاري، 2039 ألمانياً فوق 18 عاماً. (DPA)[ads3]
لقد أضرت السيده ميركل باالمانيا وذلك بااستقدام اللاجئيين بشكل عشوائي مخيف من كافة البلدان وكان الاكثريه سوريين مما انعكس على معيشة المواطن الالماني وتحمله اعباء لا علم له فيها من قبل
وقد جلب كل لاجئ مشاكله المتفاقمه معه وجلس يأخذ من المال الالماني دون تقديم شئ يذكر لنفسه اصبح عالة على المجتمع الالماني. تتفاقم المشكله وليس لدى السيده ميركل اي حل عقلاني يعيد اللاجئيين الى اوطانهم ليعمروها
مثلما عمر الالمان بلادهم بعد الحرب العالمية الثانية.
إن من لاخير فيه لبلده لاخير فيه في المانيا.