الإعلام الروسي : ” بين سوريا و تركيا لا يوجد عداء ” .. هل توافقون الأسد ؟
نشرت قناة “روسيا اليوم” الروسية عبر حسابها في فيسبوك خبراً بعنوان (“بين سوريا وتركيا لا يوجد عداء” هل توافقون الأسد؟).
وضمن الخبر، أوردت القناة تصريحات لبشار الأسد، أدلى بها لقناة روسيا 24، وجاء فيها أن “سوريا لم ترتكب أي أعمال عدائية ضد تركيا، والخلافات الحالية غير منطقية”.
وأضاف: “ما هي الأعمال العدائية الكبيرة أو الصغيرة التي ارتكبتها سوريا ضد تركيا؟ ليس هناك أي أعمال عدائية.. هناك عائلات سورية تركية، وهناك مصالح مشتركة حيوية. التداخل الثقافي المتبادل حدث تاريخيا، وبالتالي فمن غير المنطقي أن يكون بيننا وبينهم خلافات جدية”.
وسرعان ما حذفت “روسيا اليوم” منشورها واكتفت بإبقاء الخبر في الموقع بعنوان “الأسد: سوريا لم ترتكب أي أعمال عدائية ضد تركيا والخلافات الحالية غير منطقية”.
[ads3]
ياجردون النظر لوجهك يثير القرف وهو سبب كافي ليكون بينك وبين من ينظر للوجه القبيح كل العداء عدا كلابك يظنون انك اله لكنهم منافقين رغم معرفتهم لك بأنك حيوان صار وقت انقراضه
لسا من اسبوعين كنت عم توصف اردغان بانه يطلق فقاعات فارغه و نشحت سمعته بالارض و كنت عامل حالك زلمي ونافش ريشك متل الطاووس و فجأه عرفت قيمتك انتي و الصرصور ابو الشوارب بفرد شكل .. يلعن روح ابوك و امك يا بشار
تحركات خبيثة لاطائل منها وهي تظهر حقيقة الأسد ونظامه ونظام بوتن وتأكد افتقادهم للأخلاق والضمير والانسانية الأسد يعلم تماما أن الشعب التركي له حقوقه السيادية ويستطيع ازاحة نظام وانتخاب رئيس بكامل الحرية والنزاهة لذلك هي حركة دنيئة وغير أخلاقية أدق آسفين بين الشعب التركي وحكومة اردوغان المنتخبة والشرعية. في حين هذا الدنيء بشار الوحش يحرم شعب سوريا من حقوقه المشروعة ويتسلط عليه ويستبد بالسلطة بقوة السلاح والقهر والإرهاب والقتل واخيرا بالتطهير الطائفي.
هل وجدتم أسفل من هكذا ( رئيس ) .
كيف يعني مافي عداء ؟
بين سورية وسورية في عداء .. كيف مافي عداء بين سورية وتركية ؟
شو هالتصريحات ..
الاتراك كتير عم يحبوا السوريين..
والسوريين ياللي بحبوا الاتراك مكروهين من قبل السوريين ياللي بيكرهوا الاتراك والعكس بالعكس ..
الكل عندو سبب للكراهية والعداء..
الكل ..
هلأ منطقيا النظامين اضرط من البعض والتشابه كبير مع فروقات كبيرة بالايدلوجيا ,, السوري ديكتاوري علماني فاشي و التركي اخونجي ديكتاتوري عدواني .. نقاط الالتقاء والمصالح هنا اكبر من الاختلافات والتباينات والتجاذبات الاخرى ” حسب مفهوم علم السياسة القذر ,, لذلك فمن غير المستبعد ان يلتقي هؤلاء الطغاة ذات يوم و كأن شيئاً لم يكن .
اكيد يوجد عداء قديم ولن ننساه.