” هم لم يكونوا سوريين بالأساس ” ! .. بشار الأسد : الأكراد في شمال سوريا لاجئون فروا من القمع التركي و استضفناهم في سوريا

قال بشار الأسد، خلال لقاء مع قناة روسية، نشرت تفاصيله الخميس، إنه “لا وجود لشيء اسمه قضية كردية في سوريا”.

وقال بشار “نحن نتواصل مع المجموعات الكردية السياسية الموجودة في المنطقة الشمالية من سورية، ولكن المشكلة هي أن بعض هذه المجموعات، وليس كلها، تعمل تحت السلطة الأمريكية. نحن لا نقول الأكراد، لأن الجزء الكبير من الأكراد هم من المجموعات أو العشائر الوطنية السورية الذين وقفوا مع الدولة، ولكن هذه المجموعات ليس لها صوت، من يسيطر على المنطقة هم مجموعات صغيرة تعمل مع الأمريكيين”.

وأضاف: “بالنسبة لما يسمونه أحياناً القضية الكردية لا يوجد شيء اسمه القضية الكردية في سورية، لسبب بسيط.. هناك أكراد يعيشون في سورية تاريخياً، ولكن تلك المجموعات التي قدمت إلى الشمال أتت خلال القرن الماضي فقط بسبب القمع التركي لها واستضفناهم في سورية، وأتى الأكراد والأرمن ومجموعات مختلفة إلى سورية.. ولم تكن هناك مشكلة، لا توجد مشكلة سورية – أرمنية مثلاً، وهناك تنوع كبير في سورية.. لا توجد لدينا مشكلة معهم، فلماذا تكون المشكلة مع الأكراد؟! المشكلة هي مع المجموعات التي بدأت تطرح طروحات انفصالية منذ عدة عقود.. بشكل أساسي في بداية الثمانينات، ولكن عندما قامت الدولة التركية في مراحل مختلفة بقمع وقتل الأكراد في تركيا، نحن وقفنا معهم، لم نقف ضد قضيتهم إذا كانوا يسمونها قضية”.

وأضاف: “في سورية أخذوا جنسية، وهم لم يكونوا سوريين بالأساس، فإذاً كنا دائماً إيجابيين تجاه الموضوع الكردي، إذاً ما تسمى القضية الكردية هي عبارة عن عنوان غير صحيح، عبارة عن عنوان وهمي كاذب”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫24 تعليقات

  1. بلشنا نخربط يا ابو البيش؟؟؟
    شو بتقول العرب مو عرب
    وشي الاكراد مو سوريين
    وشي اردوغان هو بني آدم

  2. ذاتي أنت وجماعة تكبير بس سوريين،
    لازمك فعس بالبوط الكوردي

  3. ههههههههههههههههههه هذه صفعة قوية (أو بالأحرى رفسة حافر، بما أن بشار عبارة عن جحش) لكل واحد كان يتوهم و يهذي ويتخيل تخيلات بأن التدخل التركي سيؤدي إلى تحالف بين جماعات قسد الإرهابية و الرئيس اللاشرعي بشار حافر الأسد.

    1. لسا الرفسة الاحلى لما رفس 15 مليون سوري برا البلد و خلاكون بلا وطن. كيفك فيا هي ولا قرييد ولا rmb. شعب جحش ما بيتربى.

  4. عندما عبر الكرد والأرمن والسريان خط القطار في الجزيرة لم يكن هناك دولة اسمها سوريا “يامتفذلك” لو كان فيك ذرة كرامة وشرف لكنت انتحرت وأنت ترى مجرميَن يناقشان مصير دولتك الفاشلة،

  5. و بحب خبرك انه كمان قبل 100سنة ما كان في شي اسمه سوريا ولا العراق ولا الأردن و لا فلسطين حتى.. كلها كانت ولايات تابعةل(الخلافة) العثمانية و بزيدك من الشعر بيت سنة 1922 حلب و حماه و حمص و اللاذقية كل وحدة كانت دولة على حِدى و مستقلة كمان. و الاحلى من كل هاد انه كل الحدود يلي فتحت عيونك عليها من صنع الفرنسيين و البريطانيين فمن وين لوين اجوا الكورد من تركيا اذا كل بالبلاد الحالية هي من صنع الاستعمار و بما فيها بلدك يلي عمتحكمها يا إمعة.و من كل عقلك عمتحكيزعلى الأمن و كلما منعرف انه الأمن اجوا لسوريا من أرمينيا سنة 1915.. حمار يا حمار..
    https://ar.m.wikipedia.org/wiki/%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9_%D8%AD%D9%84%D8%A8

  6. للأسف بعض الاكراد (المضحوك عليهم) أصبحوا مؤيدين للعظم، أتمنى أن تعرفوا قيمتكم و مكانكم الطبيعي عند النظام.
    و الان الاكراد ينفذون المخططات الغربية و الوقوف ضد تركيا (يعني مصدقين أنه أميركا و الغرب بيبعوا تركيا و بشتروكم)

    1. تاريخ شو يلي واضح يا سفيان؟ لك يا نغل انت يمكن جدك الثالث ما بتعرف شو اسمه جاي تحكيلي بالتاريخ يا حرامي الدجاج.
      قال تاريخ و واضح قال😂😂😂

  7. الكورد شعب قديم ينتمي لهذه الأرض قبل ان يظهر كل أنبياء الأديان، بشار ما بيعرف قرعة أبوه من فين.

  8. شيء مضحك ان يتفق النظام مع جماعة تكبيييير (جماعة اردوغان) على شيء واحد فقط وهي كراهية المكون الكوردي

  9. بتعجب من بعض التعليقات العنصرية تجاه الكرد ، بحب اذكركم انو دول بلاد الشام ( سوريا فلسطين الأردن لبنان ) وحتى العراق وتركيا وكل الدول العربية ما كان الها حدود قبل الحرب العالمية الأولى لك يا جماعة الفرنسيين والبريطانيين رسمو حدودكم وبتعرفو ليش ما رسمو حدود الدولة الكردية لأنو الأكراد وقتها كانو جاهلين وما كانو يعرفو مصلحتهم منون كان مع الجيش العثماني ومنون مع الثورات ببلاد الشام ضد الأحتلال الأجنبي لو كانوا متل هلا بيفكرو منيح لكان عند الأكراد دولة متلكم يا عنصريين، صرلكم انتو والنظام السوري تسع سنين عم تخبطو ببعض أجت المسألة عل الأكراد صرتو تعووو مع جلادكم انتو قليلين الشرف

  10. انا بكل شيء ضد هالمجرم بشار
    ولكن بموضوع الكراد يقول الحقيقة.. لأنها حقيقة ساطعة لا يمكن لأحد أن ينكرها..
    الكراد وباء وتخلف ابتلينا بهم…
    الله يسامح العرب ليش استقبلوهم..

    1. انت شكلك تركماني نغل من جبال الاطاي.. نحن جبرنا العرب و الاحتلال نتعلم اللغة العربية و مو ندمانين لانها لغة القرآن الكريم.. اما انت يا ديارمنغولي شو جبرك على العربي غير انك لقلوق ومالك اصل و وين حطيت رحالك بتصير بتمسح طي. صاحب الدار و بتتمسكن لتتمكن؟ دوموز اوغلو دوموز.

  11. سؤال لذنب الكلب ليش انت وحزبك سوريين ؟ بالفعل ياحيف عليك انت بدك تعليم من أول وجديد وخاصة بالتاريخ. انصحك بقراءة التاريخ العالمي وليس تاريخ بيت الجحش والحزب البعص. الله ينتقم منك ويكسر ايديك ورجليك على هالمعلومات التاريخية اللي بتخذل متل شكلك.

  12. يقول مشكله الحمير انها لا تقرأ ولا ينفع معهم الا السوط لافهامهم ولن يفهموا:

    ظل الأكراد بلا دولة عندما قسمت بريطانيا وفرنسا، القوتان المنتصرتان في الحرب العالمية الأولى، الإمبراطورية العثمانية.

    وظل حوالي 30 مليون كردي بالمنطقة منتشرين في جنوب شرق تركيا، وشمال شرق سوريا، وشمال العراق، وشمال غرب إيران، وجنوب غرب أرمينيا.

    بعد الحرب العالمية الأولى، نصت معاهدة “سيفر” على تفكيك الإمبراطورية العثمانية وإنشاء دولة “كردستان” التي تتمتع بحكم ذاتي.

    لكن بعد ثلاث سنوات من انتهاء الحرب تخلى الحلفاء الغربيون المنتصرون عن إقامة دولة كردية مستقلة، ففي عام 1923 تم توقيع معاهدة “لوزان” التي رسمت حدود تركيا الحديثة، وخلت المعاهدة عن أي إشارة لدولة كردية.

    في الدول الأربع، عانى الأكراد من الاضطهاد وكثيرا ما حرموا من الحق في التحدث بلغتهم. في عهد صدام حسين، واجه الأكراد حملات عسكرية لاقتلاعهم من مناطقهم وهجوم بالأسلحة الكيمياوية.

    في تركيا، كان يشار إليهم باسم “الأتراك الجبليين” حيث منعوا من ارتداء ملابسهم التقليدية أو التحدث بلغتهم، ولم تعترف بهم أنقرة باعتبارهم أقلية، ورغم أنهم يمثلون نحو ربع سكان تركيا.

    تاريخهم في سوريا وعلاقتهم بالحكومة السورية :
    اضطهد النظام السوري الأكراد بشكل منهجي قبل الحرب الأخيرة رغم أنهم يمثلون نحو 7 في المئة من سكان البلاد.

    عاش الأكراد السوريون في ظل نظام الأسد والحكومات التي سبقته في ظروف إنسانية وسياسية صعبة.

    وبدأت مأساتهم في العصر الحديث في عشرينات وثلاثينات القرن العشرين، حيث اتهموا بعبور الحدود السورية التركية بشكل غير مشروع، ووصل الأمر في ستينيات القرن الماضي إلى تجريد نحو 120 ألف منهم من الجنسية السورية.

    ومنع أكراد سوريا من ممارسة أبسط حقوقهم ومنها التعلم بلغتهم الأم، وتعرضوا إلى مختلف أنواع التنكيل وصولا إلى عام 2011 حيث اندلعت الأزمة الحالية، فوجد أكراد سوريا أنفسهم من بين محركي الاحتجاجات في مناطقهم وغيرها، وكان من بين أسباب مشاركتهم في تلك الاحتجاجات شعورهم بالحاجة لحماية أنفسهم متأثرين بأكراد إقليم كردستان العراق.

    ومنذ بداية الأزمة السورية، قدم إقليم كردستان الدعم السياسي والعسكري لأكراد سوريا، بهدف ملء أي فراغ قد يحصل في حال إطاحة نظام بشار الأسد.

    وأصبح الأكراد في سوريا يميلون إلى الأخذ بزمام أمورهم بأنفسهم، ساعين إلى إنشاء حكم ذاتي كردي يشبه إلى حد كبير الحكم الذي يتمتع به الأكراد في العراق.

    كيف ظهر الأكراد باعتبارهم قوة؟

    بدأ حزب الاتحاد الديمقراطي، وهو الحزب الكردي الرئيسي في سوريا، في اكتساب موطئ قدم في الشمال في بداية الحرب السورية بعد انسحاب القوات الحكومية لإخماد الاحتجاجات المناهضة للرئيس السوري في أماكن أخرى. وقامت وحدات حماية الشعب التابعة للحزب بتأمين المنطقة.

    وفي بداية الصراع، تركزت سيطرتها على ثلاث مناطق يغلب عليها الأكراد ويقطنها نحو مليوني كردي. وجرى تشكيل هيئات حاكمة بقيادة الأكراد.

  13. سوريا دولة مستقلة فقط منذ 1946. بعد تقسيم تركة الامبراطورية العثمانية تم تشكيل كيان باسم الانتداب الفرنسي في عام 1921 وهنا ظهر اسم سوريا ككيان سياسي لاول مرة في التاريخ. قبلها لم يكن لسوريا ككيان سياسي اي وجود. العرب لهم وطن ووطنهم هو الوطن العربي الذي يضم اجزاء من سوريا الحالية والعراق الحالي بالاضافة الى دول اخرى واساس العرب من شبه الجزيرة العربية. لايوجد شعب على الارض بدون وطن والكرد ليسوا باستثناء فلقد قسم وطنهم كما قسم وطن العرب وغيرهم. كرد سوريا جزء من الشعب الكردي الذي قسم وطنه على اثر اتفاقات سايكس بيكو ومابعدها وجزب من وطن الكرد هو الان واقع في سوريا الحالية. ان اردا اخوتنا العرب العيش المشترك في سوريا تجمعنا فنحن ايضا نرغب بذلك. لكن نفي وجود الاخر كمايفعل البعثيون و الاتراك العمصنليون واذنابهم من بعض السوريين لن يؤدي الا الى المزيد من الدماء لمسالة لاتستحق كل هذه الدماء والالام. مستقبل سوريا هو في تنوعها وعيشها الاخوي المشترك على اساس الاعتراف السياسي بكل المكونات بدون تمميز او اضطهاد عرقي او ديني.

    1. اخي الكريم العيش المشترك باحترام وود هو هدف الشعبيين أكيد . لكن السوريين ضد النزعة القومية الكردية المراد منها فصل جزء من سوريا لا يمكن فصله أساسًا لصالح الأكراد . لا اعتقد انو حضرتك ككردي كان عند شعور مواطنة الزوجه الثانية بمجتمعك العربي . عند نظام الدولة طبعا كل السوريين درجه عاشرة و النظام تفنن بإذلالهم عرب وكرد

    2. اجمل تعليق من اخ كردي. نعم للاخوة العربية الكردية السورية ولا لاذناب اردوغان والبعث العنصريين

  14. يمتد تأريخ الكورد في سوريا الحالية إلى ما قبل التاريخ حيث الكورد هناك كانوا جزئاً من السوباريون والذين كانوا يعرفون بالهورو Huru أو الخوريون ، والعالم هورست كلينكل يقول أن الهوريين بدؤوا بالظهور في سورية منذ مطلع الألف الثالث قبل الميلاد و استطاعوا تسلم القيادة السياسية في عدد من الحواضر السورية .
    و بحسب بعض المصادر أيضا فإن مواطن الهوريين كانت تمتد غربا لغاية جبال أمانوس على الساحل الشمالي الشرقي للبحر الأبيض المتوسط . إستمر الحوريون حتى القرن السابع عشر قبل الميلاد والذين إنفصلوا عن الشرق ليستقطبوا أقوام أرية كوردية أخرى ليشكلوا مملكة ميتاني ، والذين برزوا بشكل كبير في القرن السادس عشر قبل الميلاد.ولكن تحول الحكم من الأكراد الخوريون في كوردستان سوريا الى حكم الآشوريون عام 732 ق.م. ولكن هذا لم يستمر طويلاً حيث عاد الأكراد الميديون كقوة كبرى في شرقي كوردستان خلال القرن السابع قبل الميلاد فقد تمكنوا من القضاء نهائيا على الآشوريين عام 612 ق. م ثم تقاسموا مع حلفائهم البابليين بلادهم التي كان الآشوريين يسيطرون عليها . فنال البابليون كلا من جنوب البلاد ما بين النهرين و سورية و فلسطين حيث تشكلت الامبراطورية البابلية الثانية . أما الميديون فقد استردوا شمال ما بين النهرين و باقي كوردستان بكاملها بما فيها مناطق الهوريين و الميتانيين اضافة الى بلاد فارس و كبادوكية مناطق الحثيين في أواسط الاناضول حيث تشكلت امبراطورية ميديا الكبرى . ومع مرور الزمن تم في هذه الامبراطورية اختلاط كافة الفئات الكوردية فيما بينها بشكل عام بما فيها الهوريون و الميتانيون .
    على أن خط الحدود التي رسماها بين امبراطوريتهما منذ ذلك الزمن يؤكد ما كانت عليه مواطن الهوريين و الميتانيين أي شمال سورية الحالية و الجزيرة العليا مناطق أساسية من كوردستان . إذ كان خط الحدود بين الامبراطوريتين بعد انحرافه غربا و اختراقه نهر دجلة الى الشمال من مدينة – أكاد – كان يتجه شمالا في قوس كبير الى الغرب من آشور و الموصل تاركا إياهما ضمن كوردستان ثم يتحنى غربا باتجاه شمال سورية الحالية ليجتاز نهر الخابور و يمر من جنوبجبل عبد العزيز و يجتاز نهر الفرات و يمر بجنوب جبل الاكراد ليصل الى الساحل الشمالي الشرقي للبحر الأبيض المتوسط .
    كما أن الآثار التي أكتشفت حديثا في محافظة الجزيرة الحسكة من المملكة الهورية الميتانية القديمة لها دلالاتها البينة على أن هذه المحافظة بأرضها و سكانها هي كوردية :
    ذكر منذ أقدم العصور المدن الكوردستانية في سوريا ، فقد جاء في كتاب ايبلا = عبلا ص 31 أن بعثة أثرية بريطانية برئاسة ماكسويل مالاوان حققت في تل شاغر بازار الواقع جنوب القامشلي حيث عثر فيه على أثريات هامة يتراوح تاريخها بين عصور ما قبل التاريخ و الألف الثاني قبل الميلاد