طبيبة و أديبة سورية موالية : ” يا مرحبا بالكورونا إن جاءت من بلاد الأخوة إيران “
رحبت طبيبة وأديبة سورية موالية للنظام بفيروس كورونا إن كان قادماً من إيران، في منشور لها عبر صفحتها في فيسبوك، انتشر على نحو واسع.
وقالت ريم عرنوق، التي يتم التعريف عنها في الإعلام الموالي على أنها طبيبة وأديبة: “بمناسبة الحديث عن كورونا الروافض وأهلنا بالساحل ….. هل تعرفون هذه الصورة أين التقطت ومتى ؟؟؟ قبل 3 أسابيع فحسب … في وسط إيران في وسط قم في وسط مقام السيدة فاطمة المعصومة في وسط زحاااام زوار المقام”.
وأضافت: “ويا مرحبا بالكورونا إذا جاءت من بلاد إخوة الدم والشهادة ………… قال كورونا قال …. داعش محيناها , رح نخاف من كورونا ؟؟؟!!”.
وتعرف عرنوق بمواقفها شديدة الموالاة لبشار الأسد وجيشه وجرائمه، ولها مجموعة قصصية بعنوان “حرملك”.
يذكر أن سلطات النظام تؤكد أن “لا كورونا في سوريا” حتى اليوم.
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
ياليت هذه الحميمية على الغرباء كانت على ابناء بلدكم المشردين في الخيام والبراري.
هؤلاء الناس فقدوا عقولهم وانجروا وراء السراب والضياع.
أن شاء الله تصل فيروس كورونا اليك وتنصابي بكورونا مجوسية وتتباركي فيه وتوزعيها لأحبابك ومحبك وأولهم رئيسك بشار الأرهابي الكيماوي
وأن شاء الله يتحقق أمنيتك بفيروس من قم وطهران وواحد ثالث من مدينة مشهد للمباركة ٠
تضربي انتي وهالمقاربة. تماما متل البعثي القومجي لما يقول يا مرحبا بالجراد والغبرة ان جاء من بلاد الاشقاء السعودية
إنشاء الله كرونا تنتف جلدك عن عظمك بنت الصرمايه بنت العهر…. ابوك على أبو ايران الزبالة إنشاء الله كرونا بتمحيها لايران عن الوجود
إن شاء الله …. وليس إنشاء الله.
ليست باديبه او مثقفه انها عاهره هي والفيروس نفس الفيروس
نرجوا الدقة في تحرير الخبر، الباحثة العلوية و ليس السورية، لان في زريبة بيت الاسد كان هناك جنسين يعيشوا على ارض السوريين خنازير الطائفة اللئيمة مع جربهم البعثي الشاوي و اهل بقايا العضم من بعض الطوائف، و بقية السوريين.
هولاء الناس لم يولودا طبيعياً بل من الخلف.
دمائهم خليط من العرق و البول و المتة و الڤودكا.
ارجو تعيينها لاستقبال الوفود الايرانية وعناقهم بحرارة لتستقبل فيروس كورونا ويحشرها الله مع من تحب في الاخرة.
ههه انتو ما محيتو الدواعش يا غبية..الإخوة الأكراد هم الذين محوا الدواعش.
بدي اعرف شو عاملتلكن ايران لحتى كل ها المحبة والمباركة والتفنن بمديح هؤلاء الحيوانات والبهائم.