تقرير يكشف تفاصيل حقيقية لوفاة مايكل جاكسون و إجراءات محاولة إنعاشه اليائسة !

توفي مايكل جاكسون منذ أكثر من عقد من الزمان، ولكن أثره “الأسطوري” ما يزال قائما حتى الآن، فكيف ومتى توفي ملك البوب؟.

في شهادة وفاته، قال الطبيب الشخصي لمايكل جاكسون، كونراد موراي، إنه وجد المغني العالمي في السرير لا يتنفس بعد ظهر يوم 25 يونيو عام 2009.

وكان أسطورة البوب يتدرّب موسيقيا ليلة 24 يونيو، قبل سلسلة من الحفلات الموسيقية في لندن O2 Arena، ولم يغادر غرفة نومه في الصباح.

وبعد محاولته إحياء جاكسون مدة 5 إلى 10 دقائق دون تأثير يذكر، اتصل موراي بالمسعفين الطبيين الذين أجروا الإنعاش القلبي الرئوي على ملك البوب، لمدة 42 دقيقة في منزله في “هولمبي هيلز”، لوس أنجلوس، قبل نقله إلى المستشفى.

ووصلت سيارة الإسعاف إلى مركز “رونالد ريغان” الطبي بجامعة كاليفورنيا في الساعة 1.14 بعد الظهر، وأُعلن عن وفاة جاكسون بعد أكثر من ساعة من محاولة الإنعاش في الساعة 2.26 بعد الظهر.

ويُقال إن مايكل جاكسون توفي بسبب جرعة زائدة من أدوية البروبوفول والبنزوديازيبين، ليتوقف قلبه بعدها.

وتزوج ملك البوب من ​​ابنة إلفيس بريسلي ليزا ماري في عام 1994، التي التقى بها لأول مرة في السبعينيات. وانفصلا في أوائل عام 1996، مع إشارة ماري إلى “اختلافات لا يمكن التوفيق بينها” كانت أساس الطلاق.

وبحسبما ورد اعتمد مايكل بشكل كبير على ليزا ماري للحصول على الدعم، عندما تورط لأول مرة في مزاعم إساءة معاملة الأطفال.

وفي عام 1996، تزوج جاكسون من الممرضة ديبي رو، التي عملت مع طبيب الأمراض الجلدية الذي كان يعالجه من البهاق. وعرضت أن تنجب أطفاله، وبعد أن حملت في عام 1996، تزوجت من ملك البوب في سيدني، أستراليا وانفصلا بعد 3 سنوات.

ويوجد لدى مايكل جاكسون طفلان من زوجته الثانية ديبي رو، وواحد من متبرع لم يذكر اسمه. (RT)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها