الإعلام الروسي : ” إنذار جديد لرامي خلوف و شركتي الخليوي لدفع مستحقات لخزينة الدولة تقدر بعشرات المليارات “

قالت قناة “روسيا اليوم” الروسية، الاثنين، إن “السلطات السورية أنذرت شركتي الاتصالات الخلوية سيريتل وMTN العاملتين في البلاد، بضرورة دفع مستحقات للخزينة تحت طائلة اتخاذ الإجراءات القانونية” بحقهما.

وقالت الهيئة الناظمة للاتصالات والبريد في سوريا، إنها أبلغتهما بتسديد مبالغ مستحقة لخزينة الدولة والتي وصلت قيمتها إلى 233.8 مليار ليرة سورية (حوالي 180 مليون دولار)، وذلك لإعادة التوازن إلى الترخيص الممنوح لكلا الشركتين سيريتل وMTN سوريا.

وحددت الهيئة موعدا نهائيا ينتهي بتاريخ 5 مايو المقبل، للامتثال لقرار مجلس المفوضين المتضمن اعتماد نتائج عمل اللجنة المشكلة بقرار رئيس مجلس الوزراء رقم /1700/ تاريخ 19 سبتمبر عام 2019، والتي خلصت إلى وجود تلك المبالغ.

وأشارت الهيئة إلى أنه “في حال عدم الالتزام بالسداد ضمن المهلة المحددة ستقوم الهيئة باتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة لضمان حقوق الخزينة العامة”.

وختمت القناة بالقول إن “السلطات السورية، اتخذت عدة إجراءات حيال الشركات التي يملكها رجل الأعمال رامي مخلوف بدأت بوقف جميع العمليات المالية المتعلقة بشركة سيريتل العائدة له، ولم تنته عند إلقاء الحجز الاحتياطي على أمواله، وهو أحد أبرز رجال الأعمال السوريين”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. كيف ملك رامي مخلوف وهوه صار بايع اسهمهن الف مره هوه كان واجهة للكلب ويلي رايح بين الرجلين هوه الشعب يعني حتى لو حطت الدوله ايدها عالشركتين هوه مو دافع من جيبته شي اللهم انه تسكرت مغاره علي بابا بالنسبه اله

  2. على قول أهل الشام زمر بنيك يعني سرطان الفساد بعد أن أجهز على الدولة و قضى على رماد المؤسات بدأ السرطان ينهش نفسه بنفسه صراع الدائرة الضيقة على الرمة الباقية من الموارد وصل لأشده و ستبدأ قمامة سلوكايتهم تمارس بمواجهة أفراد المافيا

  3. بيان رامي مخلوف الذي أصدره، بقصد دفع التهمة عن نفسه، بأنه يتاجر بالحشيش، على خلفية إلقاء السلطات المصرية القبض على كمية كبيرة من الحشيش، معبأة في عبوات حليب تعود ملكيتها لإحدى شركاته، هو بيان يستحق التأمل فيه، ويمكن من خلاله استشفاف بأن الرجل، لولا أنه متورط بهذه العملية، لما اضطر لإصدار بيان توضيحي، كون التهمة ملتصقة به تماما، بحسب تقرير السلطات المصرية، التي أكدت بأن العبوات، هي تقفيل المصنع المنتجة به، أي أنه من المستحيل أن تكون معبأة في مصنع آخر..

    إلا أن رامي مخلوف يلف ويدور في بيانه، فهو يتحدث بداية عن الدور الوطني الذي تلعبه شركته “ميلك مان” ، من خلال استجرار كميات كبيرة من الحليب من المربين ، وتسويقه ، ثم يتحدث في اللقطة الثانية عن أن أحدهم يريد أن ينال منه ومن سمعة شركته لتعبئة الحليب، والتي قلة قليلة من الشعب السوري تعلم بأن هذه الشركة تعود ملكيتها له، والفضل يعود إلى الفضيحة التي أثارتها السلطات المصرية من خلال التحقيق مع المقبوض عليهم، والذين اعترفوا بأن هذه العبوات جرى تعبئتها بالحشيش في المصنع الذي تنتجه.

  4. كلاب هاشو على بعضن مو غريبة لما ما يلاقو حدا يهوشو عليه هههههه