قتلى و جرحى برصاص القوات التركية و طائرات مسيرة تنفذ استهدافات و أخرى تجلي الأتراك .. التفاصيل الكاملة لـ ” فض اعتصام الكرامة “
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأحد، إن توتراً كبيراً ساد منطقة “اعتصام الكرامة” بعد أن أقدمت قوة عسكرية تركية على إزالة السواتر الترابية التي تقطع أوتستراد “M4” بالقرب من بلدة النيرب، اعتراضاً على تسيير دورية روسية، ما أدى لمقتل شخصين.
وذكر المرصد أن القوة التركية “حاولت فض الاعتصام القائم هناك بإطلاق قنابل مسيلة للدموع، قابلها استهداف للعناصر التركية بالحجارة من قبل المحتجين، عقب ذلك قامت القوات التركية باستهداف منطقة الاعتصام بالرصاص الحي، ما أدى لمقتل شخصين اثنين لم تعلم هويتهما وفيما إذا كانا مدنيين أم مقاتلين، نظراً لوجود نقطة عسكرية للفصائل بالقرب من منطقة الاعتصام”.
وأضاف أن غالبية المحتجين/ المعتصمين يتبعون لحكومة الإنقاذ الوطني (حكومة جبهة النصرة)، بالإضافة لوجود مقاتلين من مجموعات جهادية.
ولاحقاً، تمكنت القوات التركية من هدم واقتلاع غالبية الخيم التي وضعها المعتصمون، وسط سماع دوي انفجارات وأصوات إطلاق نار مكثفة في المنطقة.
وأكد المرصد أنه رصد “استهدافات متبادلة بالرشاشات الثقيلة بالإضافة لسقوط قذائف على النقاط التركية بمحيط النيرب”، وأضاف في تحديث لمعلوماته التي أوردها في خبر سابق أن عدد من قتلوا برصاص الجيش التركي ارتفع إلى 4 هم مقاتلون من هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة) وعاملون مع حكومة الإنقاذ التابعة لها، مشيراً إلى أن “القوات التركية أطلقت الرصاص فجر اليوم عقب إطلاق نار استهدف قواتها من قبل مجموعات جهادية”.
كما وثق المرصد “مقتل عنصرين وجرح ثلاثة آخرين من هيئة تحرير الشام، جراء استهداف طائرات مسيرة تركية لسيارة كانت تقلهم في بلدة النيرب، بعد قيام مقاتلي الهيئة باستهداف نقاط تابعة للأتراك في منطقة النيرب” رداً على سقوط القتلى المذكورين.
ومساء الأحد، دخلت مروحيات تابعة للجيش التركي باتجاه النقاط التركية في جنوب شرق إدلب، لنقل مصابين من القوات تركية إثر الاشتباكات التي دارت قبل ساعات.
وأضاف المرصد أن “الفصائل الموالية لتركيا من جهة وهيئة تحرير الشام من جهة أخرى تجري اجتماعات لتهدئة الأمور وفض الاعتصام على الطريق الدولي”.[ads3]
ابقى سلمولي على أسد السنة
مشان تعرفوا انه ما في جيش بالعالم ما بيستخدم الرصاص حتى لو كان منيح مو بس الجيش السوري خلي ينط هلئ واحد ويقول بس بشار ضرب براميل و انا بقول تركيا عبتقصف الاكراد من ‘à سنة بالطيران و ماحدا فتح تمه
كلا تمثيل بتمثيل
قلنالكن باعوكم ببوري ضنضرما
المضرط السوري لحقوق الإنسان برئاسة النصيري الكردي رامي عبد الرحمن يعلم الغيب وما تحمل الأنثى و ما تغيض الأرحام و كأن تحت كل زيتونة بإدلب و عفرين مركّب كاميرا…