القوات الأمريكية مستمرة بـ ” إعادة تثبيت النفوذ ” شرقي الفرات .. و النفط تحت حماية ” ذوي الخبرة القتالية العالية “
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن القوات الأمريكية تعمد إلى سحب مهام حماية حقول وخطوط النفط شرق الفرات من الدفاع الذاتي وتسليمها إلى عناصر قوات سوريا الديمقراطية على أن يكون هؤلاء العناصر لهم باع طويلة وخبرة قتالية عالية وقد خاضعوا معارك سابقة مع تنظيم الدولة الإسلامية، يأتي ذلك في إطار العمل المتواصل على قدم وساق من قبل الأميركان لإعادة تثبيت نفوذهم بمنطقة شرق الفرات.
ونقل عن مصادر لم يسمها أنه “لا صحة لما يتم الترويج له عن تخلي الأميركان عن قسد مجدداً ونيتهم تشكيل قوات من المكون العربي فقط، فيما كان المرصد السوري نشر قبل أيام، أن القوات الأميركية تعمد إلى إجراء زيارات سرية إلى قاعدة الجزرة العسكرية الواقعة في أطراف مدينة الرقة”.
وأضاف: “تعد القاعدة من أكبر القواعد العسكرية السابقة للتحالف الدولي والتي تتواجد فيها الآن قوات سوريا الديمقراطية، والقوات الأميركية أجرت زيارات مكثفة للقاعدة خلال الأيام القليلة الفائتة، وسط معلومات عن نيتها بالعودة للتمركز هناك في إطار سعيها لإعادة تثبيت نفوذها بقوة شرق الفرات”.[ads3]
حينما اقراء مثل هذا الخبر ادعوا الله ان يعود تنظيم الدوله و يحرق الاخضر و اليابس و يغور البترول الذي لم نستفد منه كسوريين مند اكتشافه عام 1964
خبر مفرح كثير ضد الروس والمجوس وبشار الارهابي الكيماوي ووقف مخططاتهم الإجرامية بحق الشعب السوري عدة عصافير بحجر واحد وقف مشروع ولاية السفيه ووقف اجرام الارهابي بو طين جزار غروزني ووقف ارهاب بشار الارهابي الكيماوي جزار القرداحة الذين يخططون لوضع أيديهم على آبار النفط